وأضافت والدة عبد الرحمن خلال حديثها بتقرير مذاع عبر شاشة القاهرة الإخبارية، أنه تم الاعتداء على نجلها بالقرب من منزلهم بالقدس الشرقية المحتلة قبل اعتقاله ثم وضعه تحت الإقامة الجبرية بعد الإفراج عنه.
قصة عبد الرحمن مشابهة لقصة الشقيقين بسام وعبد الله الأعور، والذين تبلغ أعمارهم الـ 17 والـ 18 من العمر، وقال أحدهم إنهم كانوا بسجن خاضع للمخابرات الإسرائيلية وهو ما عرضهم لكافة أنواع التعذيب بحسب قوله.