24 تصريحًا لـ محمود حميدة .. أبرزها عن وصف نفسه بالراقص

هدير عبد المنعم

حل الفنان محمود حميدة، ضيفا على برنامج “السيرة” المذاع على شاشة “dmc” وتقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني، وتحدث خلال الحلقة عن مواقف من طفولته وشبابه.

يرصد إعلام دوت كوم أبرز تصريحاته في السطور التالية:

 

نرشح لك: محمود حميدة: كنت معلم في سوق البهايم وأنا عندي 11 سنة

1- لا أستوحش أحد، لو اشتقت لشخص استحضره في ذهني، “فيه ناس كتير بالنسبة لي الموت ماغيبهمش لغاية دلوقتي، حتى لما أتكلم عنهم كأنهم لسه عايشين”.

2- الدلع كله خدته من البلد، ستي وجدي لأبويا.

3- اللعب بتاعي كان فيه نوع من الانفصال عن العيال على أساس إني أنا مش زي العيال دي، أنا راجل كبير وعايز ابقى زي جدي.

4- كنت أريد أن أصبح تاجرا، أحضرت بطة وشاركت فلاحة حتى تكبر التجارة، هذا كان فكر تاجر، أنا سمعت هذا الكلام من تجار، عندما عملت في تجارة الحبوب وتجارة المواشي درست هذا الموضوع وهذا كان في سن مبكرة.

5- كانوا بيحترموني علشان شغلي طبعا، كنت بنزل سوق البهايم وأنا عندي 11 سنة، كنت معلم كبير، البهيمة اللي أتمنها محدش يزود عليا.

6- أول كلمة نطقتها وأنا في عمر 5 أشهر “جحش”، قبل أن أقول “باباه وماما” قلت “جحش”.

7- عمتي زينب كانت أم ثانية بالنسبة لي.

8- عيلت لما جيت على 55 سنة، طلعت الطفل اللي جوايا وأنا اللي بدلعه، أديه معاد اوديه السينما والملاهي ومبخلفش المواعيد.

9- كنت أقدر أعزق 6 قراريط لوحدي قصاد 6 قراريط بيعزق فيهم 4 أو 5.

10- السيرة الذاتية يكون بها مغالطات وأوهام كثيرة.

11- بعزقت فلوسي على بنات وحاجات كده زي أي شاب، والتصرف كان نكاية في أبويا، ولما دخلت الجامعة أبويا ده كان يقعد في أي حتة يقول ابني محمود، خليته يتكسف يجيب سيرتي ويقول محمود ابني.

12- كنت أفعل أشياء فظيعة وفضائح قوية، ووالدي لا يحاسبني.

13- أحب سهير زوجتي منذ أن كان عمري 5 أعوام، ثم أصبح حب مراهقة، ثم انفصلنا “وقت الصياعة”، وتزوجتها وأنا في نهاية دراستي بالجامعة.

14- أبويا كان تعبان وأخي يريد أن يتزوج من شقيقة “سهير”، فذهبت مع والدتي حتى تقوم بخطبة شقيقتها، “لما رحنا البيت عندهم وأول ما شفت سوسو حسيت إن دي الوحيدة اللي ممكن اتجوزها، واتعاد الحب من الأول وجديد”.

15- خاصمت والدي 4 أعوام لا نتحدث أبدا، وإذا التقينا على الغداء أو الإفطار “يهز دماغه واهز دماغي وخلاص”، وكانت أمي المرسال بيننا لحد ما طلب أنه يقابلني في قهوة في باب اللوق، واتصالحنا.

16- عندما فشلت في دراسة الهندسة طلب والدي مني الالتحاق بالمعهد، أخبرته إني سأحصل على شهادة محترمة، ومن هنا اكتشفت أن أنا كنت أحتقر مهنة التمثيل، ولكن هذا مرض أصيبت به من المجتمع، لأن المجتمع الإنساني كله يحتقر الفنون بشكل عام، وكأنها ليست مهنة ولا عمل، وهذا لم أعرفه إلا وأنا بعمر الـ 40 عام، وتخلصت من عقدة الاحتقار، ومنذ أن اكتشفت ذلك، كتبت في البطاقة المهنة ممثل، أنا أول واحد يكتب المهنة ممثل في تاريخ العرب كلهم، كانت مستنكرة قوي.

17- كنت أقول إني “رقاص” حتى أكايد المجتمع بها.

18- القيود هي من علمتني الفوضى.

19- ما يظبط الساعة إلا مغني أو رقاص، هكذا قال الفنان فؤاد حداد.

20- مبتكسفش من نفسي، الفعل حصل لا أخجل ولا أندم من فعل ما دام أتيته.

21- من رشحني لفيلم “الإمبراطور” هو فايز غالي، وكنت أقدر جدا أني أقف أمام أحمد زكي.

22- أعرف أحمد زكي من قبل، ومزاجيته أنا لا أحبها، من أكثر الأشياء التي تميزه أنه وحيد طوال عمره، وكان يقطع أواصر الصلة بينه وبين من حوله عمدا، كنت أراه منذ أن كنت أعمل “رقاص”، فأنا أعرفه.

23- إخوتي يرون أن العيش في الماضي والقرن الـ 7 الميلادي هو الصواب، أنا لا أرى ذلك ومختلف مع هذا الأمر ولا يوجد بيننا مشاحنات حول الموضوع، وهم لا يشاهدون التلفزيون.

24- فؤاد حداد أعانني على الحياة بنسبة كبيرة جدا جدا، يساعدني في حل المشكلات.