تعليق محمود سعد على مقتل طالبة المنصورة

قدم الإعلامي محمود سعد التعازي إلى أسرة نيرة طالبة المنصورة، التي قُتلت غدرا على يد زميلها.

أشار “سعد” عبر قناته على “يوتيوب” إلى أنه يعلم لأول مرة مرة معنى “موتة طيبة” بعد واقعة نيرة، لأن موتة عن موتة تفرق -على حد وصفه- مضيفا: “أم نيرة انتهت خلاص، والأب أدمر.. وأم الولد وأخواته يا ترى هيجرالهم إيه؟ وهل أمه مذنبة؟! هل مسؤولة عن الولد دا ولا دي لحظة جنون؟ مجرد أنه يضايقها في الشارع ويهددها دي جريمة.. إيه يحول طالب لكده؟”.

نرشح لك: نهاد أبو القمصان عن طالبة المنصورة: الجامعة تعاملت بطريقة “مش أنا دي أختي منى”

تابع: “محتاجين نتأمل قصته لأن ممكن يكون في زيه كتير عندهم بوادر لكده بس مبتبنش غير لحظتها، ولحظتها مبنقدرش نعمل حاجة”.

وعن لوم الناس لعدم دفاعهم عن نيرة خلال مقتلها، قال: “الناس بتلوم على الناس اللي في الشارع أنه ملحقوش البنت، الحاجات دي بتاخد ثواني، أحيانا الصدمة ممكن تخليك مش مصدق”.

وفيما يتعلق بانتقاد ملابسها، أشار محمود سعد : “الناس اللي بتقول دي كانت بتلبس، يا جماعة بالراحة على نفسكم دي أمي كانت بتلبس أنقح منها، كل اللي في سني أمهاتهم كانوا بيلبسوا كده في الستينات والسبعينات.. وهما اللي علمونا الأدب والأخلاق والصلاة والصوم.. البنت كل البنات بيلبسوا زيها الفرق أن في ناس بتغطي شعرها وناس لأ”.

محمود سعد
محمود سعد