ملخص تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال إطلاق استراتيجية حقوق الإنسان

شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم السبت، إطلاق استراتيجية حقوق الإنسان المصرية، بحضور عدد من الوزراء والإعلاميين والشخصيات العامة.

تحدث الرئيس خلال جلسة نقاشية بعنوان “حقوق الانسان.. الحاضر والمستقبل” عن مجموعة من الموضوعات الهامة المتعلقة بحقوق الإنسان، نرصد أبرزها فيما يلي:

نرشح لك: أسعار هيئة الإسعاف لنقل الحالات المرضية غير الطارئة

1- “لما قولت عن موضوع توثيق الطلاق هل أنا نشفت دماغي مع المؤسسة الدينية اللي رفضت ده؟ لا.. تركت الموضوع يتفاعل مع المجتمع منعا للصدام.. احتراما لمنطق الزمن والتغيير”.

2- “قانون الأحوال الشخصية يتيح ليا إني أوثق الطلاق ودا مش صدام مع حد، لكن محدش يتصور إني منحاز للمرأة، أنا بحاول أدي المرأة حقها اللي اُنتهك من زمان”.

3- الدولة في أعقاب 2011 كان لديها تحديات كثيرة.. “المعنى كان عيش حرية عدالة اجتماعية، ساعتها قلت إن الثورة إعلان وشهادة وفاة للدولة”.

4- “موضوع تحديد الإنجاب بطفلين فقطل، لو كان يتحل بالقانون كان أتعمل من زمان، القانون اللي مبيتنفذش مالوش قيمة”.

5- “أنت زعلان ليه لو شوفت كنيسة أو معبد يهودي وأنت مسلم.. إحنا عملنا ممارسات فعلية تدل على احترامنا لعقائد الناس وعملت دا من منظور ديني، اللي عايز يؤمن يؤمن واللي مش عايز حر دا منظور ديني”.

6- هناك من ينظر للدولة بدون التوافق وتحركات الشعوب سواء بحسن نية أو سوء نية على أساس أن التدمير هو الحل. “لو قولت الكلام ده في عام 2011 كنتوا هتقولوا الراجل ده بيمثل النظام.. فيه دولة فيها 16 مليون لاجئ على الحدود وفي دول تانية.. وبداخلها 10 مليون لاجئ.. الواد اللي كان من 10 سنين عنده 6 سنوات بقى 16 سنة دلوقتي.. يا ترى الوضع هيكون إيه.. أنا بتكلم بحب شديد لأني عايز مصر قد الدنيا بكل المعايير والقيم”.

7- “فيه معسكر فى دولة مش هينفع أقولها.. ياخدوا الولاد الصغيرين يجوزهم من أجل إفراز أطفال للمشاركة في العمليات الإرهابية.. اللي بيناظر للدولة كان هدفه كده؟!.. والناتج تكون أجيال من الإرهابيين والمتطرفين يفضلوا يخربوا لمدة 50-100 سنة جايين.. ولما مقدرات دولة تحط أدواتها لنشر فكر وممارسات متطرفة وإرهابية سواء داخل البلاد.. ده أمر خطير”.

9- “على مدار 100 سنة تم صبغة المجتمع بفكر محدد.. أنا لا اختلف مع هؤلاء ولكن بشرط يحترم مساري ولا يتقاطع معايا ولا يستهدفني.. أقبل هذا الفكر لكن دون فرضه عليا أو الضغط عليا به، ميحولش مسار فكره على المجتمع”.

10- “مين هيقدر يعمل تأمين صحي حقيقي لـ100 مليون، بالرغم من إن عدد المستشفيات 5 آلاف. دولة زي مصر تحتاج إلى إنفاق عام لا يقل عن تريليون دولار سنويا، لو الرقم دا موجود حاسبوني وحاسبوا الحكومة على الممارسات وحقوق الناس”.

سيرينا أهاروني التي أحبت رأفت الهجان