صناع محتوى دعموا القضية الفلسطينية بشكل مختلف

بادر مجموعة من صناع المحتوى على السوشيال ميديا بدعم ومساندة القضية الفلسطينية، بشكل مختلف ومميز.

استغل هؤلاء متابعة قطاع كبير من جمهور مواقع التواصل الاجتماعي لهم عبر المنصات المختلفة؛ ونشروا فيديوهات دعم لفلسطين في حربها ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي؛ تنوعت في مضمونها الذي جاء مميزا.

وفيما يلي نستعرض أبرز صناع المحتوى الذين ساندوا القضية الفلسطينية بشكل مختلف:

بولا سالم

ساند القضية الفلسطينية بشكل مميز إذ أنه يتقن اليونانية وقام بترجمة أحداث القضية الفلسطينية باللغة اليونانية.

فرح الكردي

حجزت مكانا مؤثرا في دعم القضية الفلسطينية بسبب المعلومات التي تقدمها باللغة الإنجليزية من ضمنها ترجمتها لمجزرة مستشفى المعمداني التي قُصفت في غزة.

كنزي مدبولي

دعمت القضية الفلسطينية من خلال فيديوهات تمثيلية توضح فيها الأحداث الحالية بين فلسطين وإسرائيل ودول الغرب.

زياد الحضري ومحمد مكاوي

صُناع محتوى يدعمان القضية الفلسطينية بشكل مميز حيث يساهمان في عملية توصيل المساعدات لغزة ومُقيمين أمام معبر رفح البري ويقومون بنقل الأخبار المتعلقة بهذا الأمر من هناك.


مريم الحركي

تتقن الأسبانية وساهمت في دعم القضية الفلسطينية من خلال عرض الأحداث الفلسطينية باللغة الأسبانية.

إيمان صبحي

صاحبة محتوى "ماذا لو".. قامت بطرح فكرة تساهم في دعم القضية الفلسطينية وهي بعنوان "ماذا لو أضربنا عن الطعام" وبرهنت أن هذه الفكرة نجحت من قبل في أوقات الحروب.