طرح البوستر الدعائي لمسلسل ”الغرفة 207”

شدوى ممدوح الغرفة 207

كشفت منصة ”شاهد Vip”، عن البوستر الدعائي الأول لمسلسل ”الغرفة 207”، الذي من المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة.

ظهر على الأفيش كل من الفنان محمد فراج والفنان كامل الباشا، والفنانة ريهام عبد الغفور والفنان مراد مكرم والفنانة ناردين فرج.

الغرفة 207

نرشح لك:صور وفيديو.. زفاف محمد فراج وبسنت شوقي

المسلسل مأخوذ عن رواية ”سر الغرفة 207” للكاتب الراحل أحمد خالد توفيق، والصادر عن ”كيان”، السيناريو والحوار للكاتب تامر إبراهيم، وهو من إخراج محمد بكير، وتصوير أحمد زيتون، وإنتاج MBC Studios، وإنتاج فني أحمد فرغلي وتامر فتحي.

يتكون مسلسل ”الغرفة 207” من 10 حلقات تدور قصته فى إطار رعب وغموض حول غرفة ما بأحد الفنادق في فترة الستينيات، والتي يحدث بها أشياء خارقة للطبيعة، وهو من بطولة محمد فراج وريهام عبد الغفور وناردين فرج ومراد مكرم وكامل الباشا و يوسف عثمان.

يشار إلى أن محمد فراج شارك في رمضان 2021، بمسلسل “لعبة نيوتن” هو مسلسل تشويق رومانسي من بطولة النجمة المصرية منى زكي، محمد ممدوح ومحمد فراج ونخبة كبيرة من الممثلين المصريين، ومن إخراج تامر محسن.

كما شارك في مسلسل “ضد الكسر” تأليف عمرو الدالي وإخراج أحمد خالد، وبطولة نيللي كريم، محمد فراج، لقاء الخميسي، هشام إسماعيل، مصطفى درويش، تارا عماد، سينتيا خليفة، حمزة العيلي، نهير أمين وعدد آخر من الفنانين، والعمل إنتاج المتحدة للخدمات الإعلامية والعدل جروب.

كما تشارك الفنانة ريهام عبد الغفور في بطولة مسلسل “وش وضهر” إلى جانب الفنان إياد نصار، قصة وسيناريو وحوار شادي عبد الله، بمشاركة أحمد بدوي، وإشراف مريم نعوم (ورشة سرد)، وإخراج مريم أبو عوف.

تدور أحداثه حول رجل يقرّر في لحظة حاسمة، التمرد على كل إخفاقاته وانكساراته وبدء حياة جديدة، ويتحول إلى طبيب للفقراء في منطقة لا يعرفه فيها أحد، حيث ينطلق جمال (إياد نصّار) في رحلة عبثية مليئة بالمطبات والفشل، إذ انتقل من حياة رجل متزوج من امرأة لا تطيقه وتمنعه من تربية أبنائه كما يشاء، ويعمل كأمين مخازن في شركة أدوية، إلى طبيب، بعد سرقته أموالاً كان قد اختلسها أحد زملائه في العمل. فيترك منزله في القاهرة، ليتوجه إلى طنطا حيث يفتتح عيادته بمساعدة محام. هناك يلتقي بضحى (ريهام عبد الغفور) الشابة القروية البسيطة، التي كافحت وعملت بجد لإعالة عائلتها، إلى أن اضطرت لأن تتحول إلى العمل كراقصة في الأفراح الشعبية المتواضعة، وهو الأمر الذي تخفيه عن عائلتها وجيرانها، ولن تتأخر حتى تلتحق بالعمل في العيادة لتنظيفها وتنظيم المواعيد فيها.