التتر كان الأصعب.. مي دياب تكشف تفاصيل مشاركتها في "في بيتنا روبوت 2"

إسراء إبراهيم

تشارك الفنانة الشابة مي دياب في الموسم الرمضاني الحالي، بدور “نبوية” في المسلسل الكوميدي “في بيتنا روبوت 2”.

تواصل “إعلام دوت كوم” مع مي دياب لمعرفة تفاصيل عن اختيارها للدور وكواليسه، وفيما يلي أبرز التصريحات:

نرشح لك: عودة شخصية “سالم”.. محمد قلبظ: “الكبير” عرّفني على الناس

 

1- اختياري للدور جاء من خلال هشام جمال، بعد عرض عدة فيديوهات لفنانات عليه واختارني من بينهم.

2- دوري سمح لي بالاجتهاد داخل العمل، لأنه لم يكن مكتوبا في السيناريو كافة تفاصيل الشخصيات و”الإيفيهات” التي تذكرها الشخصية خلال الأحداث.

3- وضعت بعض التفاصيل الخاص بس على الشخصية، مثل تدخلها الزائد ورغبتها في معرفة التفاصيل.

 

4- طريقة حديث نبوية في العمل استمديتها من العاملات اللاتي تعاقبن على منزلنا منذ طقولتي، بالإضافة إلى وضع الحس الكوميدي على طريقتهم.

5- كواليس العمل كانت ممتعة وكنا نشعر بأننا أفراد عائلة واحدة، على الرغم من وجود بعض الأيام المرهقة في التصوير.

6- من أكثر أيام التصوير إرهاقا، كان تصوير التتر الخاص بالمسسل، إذ استغرق تصويره يومين متواصلين، وكان يوما مرهقا بسبب برودة الجو الشديدة، وكنا نرتدي في التصوير ملابس صيفية.

7- تجربة الغناء لم تقلقني لأنني كنت أدرس في معهد الفنون المسرحية تدريبات صوت، ثم دخلت معهد تربية موسيقية للتدريب الصوتي لفترة ثم تركته. وعندما طلب مني هشام جمال الغناء في التتر، جعلته يرى فيديو غنائي لي كنت قد سجلته من قبل.

8- هشام جمال ساعد الجميع في تجربة الغناء في التتر، حتى يخرج بشكل متقن.

9- لم أقلق من فكرة المشاركة في الجزء الثاني من العمل، لأن المسلسل فتح قصص أخرى تجعل هناك مواقف وأحداث جديدة في العمل.

 

10- كنا شديدي الحرص على الحفاظ على هوية المسلسل بأن يكون للعائلة والأطفال.

11- شيماء سيف وعمرو وهبة متمكنان بشكل كبير من شخصية الروبوتات، ولا نكرر تصوير المشاهد بسببهما. بل قد نكرر تصوير المشاهد بسبب كثرة الضحك في الكواليس.

12- أتمنى تقديم شخصيات متنوعة ومختلفة، بخلاف دور “الشغالة” بسبب تقديمه أكثر من مرة، ولا أريد حصري في تلك النوعية من الأدوار.

13- تخرجت من آداب القاهرة. ثم درست في معهد الفنون المسرحية. وشاركت من صغري في مسرح المدرسة والجامعة.

14- شاركت من قبل في أعمال “تياترو مصر” و”رأس الغول” و”العمارة” و”يوميات زوجة مفروسة” و”سعفان في التلفزيون”.