24 تصريًحا لوزير الري.. أبرزها عن سد النهضة

حل الدكتور محمد عبد العاطي، وزير الري والموارد المائية، ضيفًا على حلقة مساء الأربعاء من برنامج “مساء dmc”، الذي يقدمه الإعلامي رامي رضوان، عبر شاشة dmc.

نرشح لك: “الري”: سنطمئن إذا أفصح الجانب الأثيوبي عن تعديلات سد النهضة

 

وخلال لقائه صرح بالعديد من التصريحات التي يستعرض “إعلام دوت كوم” أبرزها في السطور التالية:

1- قبل 2011، كان هناك جسور تعاون كبيرة بين مصر وأثيوبيا، إذ أن ذلك التعاون كان يهدف إلى تنمية الأخيرة.

2- أرسلنا قبل 2011 موافقة للبنك الدولي على تمويل مشروع “تانا بلس” وهو سد آخر في أثيوبيا، إذ كانت مصر مهتمة بتحسين أوضاع الشعب الأثيوبي.

3- لم نعترض على بناء سد “تكيزة” على النيل الأزرق، لأننا وجدنا أن تأثيرات بنائه يمكن تحملها مقابل حدوث تنمية في أثيوبيا.

4- الجميع فوجئ عام 2001 بقرار إثيوبي بإقامة سد النهضة.

5- حينما أعلنت أثيوبيا عن السد الجديد، على الرغم من مناقضته لما كان يتم دراسته آنذاك، سافر الدكتور عصام شرف، وقابل رئيس الوزراء الأثيوبي وقتها، وتم الاتفاق على تشكيل لجنة دولية من الخبراء لتقييم الدراسات التي قام بها الجانب الأثيوبي لبناء سد النهضة.

6- اللجنة الدولية التي عُقدت في السابق لفحص سد النهضة في مراحل إنشائه الأولى، طالبت إثيوبيا بعمل بعض التعديلات، إلا أننا لا نعلم ما إذا كانت قد نُفذت حتى الآن أم لا.

7- أثيوبيا أطلعت مصر على تصميم المرحلة الأولى إلا أنها لم تطلعها على التصممين الباقيين، ولذلك لا يمكن التأكد مما إذا كانت التعديلات في السد قد نُفذت.

8- عدم الشفافية بين الجانبين تثير المخاوف، بالنسبة لمصر وللسودان على وجه الخصوص، لأنها ستتضرر بشكل كبير إذ انهار السد في أي لحظة.

9- الدراسات التي أجريت أثبتت أنه إذا انهار السد فإن مدينة الخرطوم بالسودان ستتعرض لموجة طولها 26 مترًا، وعرضها 150 كيلو مترًا، مما سيحدث تدميرًا شاملاً.

10- مصر تحتاج إلى عمل استثمارات تُقدر بالمليارات لتحمي السد العالي والمنشآت والمواطنين، من أي خطر محتمل في حال انهيار سد النهضة.

11- ما نريده من إثيوبيا طمأنة الجانبين المصري والسوداني من خلال اتفاق مكتوب.

12- نسعى أن يكون هناك نظام ثابت على مدار السنوات القادمة لأي حوار قادم حول سد النهضة.

13- أمامنا أسبوع آخر للوصول لاتفاق حول النقاط الخلافية وفقًا للقمة الرئاسية بين الـ 3 دول.

14- الحديث عن استحواذ مصر لمياه النيل غير صحيح ولا يوجد دولة تعيد استخدام المياه في أفريقيا مثل مصر.

15- مصر بلد جافة، ولذلك فإن جفاف نهر النيل سيسبب مشاكل جسيمة.

16- ما يهم السودان هو التأكد من أمان جسم السدود حتى لا يتأثروا في المستقبل.

17- مصر تتعامل مع سناريوهات الجفاف والجفاف الممتد بشكل حيوي لأنه متعلق بالموارد المائية الحيوية.

18- الاتفاق على تعريفات الجفاف بالنسبة لمصر هو يمثل 95 % من الاتفاق حول سد النهضة.

19- العلاقة بين مصر وبين أثيوبيا والسودان ودول حوض النيل أشبه بالزواج الكاثوليكي.

20- اللجوء لمجلس الأمن جاء للتفاوض بشكل مرن حول النقاط الخلافية.

21- لا نريد أن يكون هناك توتر بالإقليم لفترة طويلة.

22- لدينا 40 محطة لتحلية مياه البحر، والخطة حتى التي وضعت حتى 2050 هي لتحلية 7 مليار متر مكعب.

23- كان هناك استعدادات في الشتاء الماضي للاستفادة من مياه الأمطار لتخزينها.

24- سدود البحر الأحمر والصعيد استفادت من موسم الأمطار الماضي، وتم تخزين كميات كبيرة من المياه.