"التضامن": لا نية لفتح الحضانات قبل منتصف يوليو

نيفين القباج عن فتح الحضانات
هبة خالد

صرحت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، بأنه لا نية في التفكير لفتح الحضانات قبل منتصف يوليو المقبل.

نرشح لك: “التعليم” تنفي تعويض أسرة طالب “الثانوية” المتوفي بكورونا ماديا


وأوضحت “قباج” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “على مسئوليتي”، مع الإعلامي أحمد موسى عبر قناة “صدى البلد”، اليوم الثلاثاء، أن قدرة الوزارة حاليا لا تستوعب متابعة الحضانات بالإجراءات الاحترازية المطلوبة، من توفير كمامات أو تعقيم أو غيره، خاصة وأن عدد الحضانات زاد من 14 الف إلى 17 ألف حضانة.

وتابعت: تعتمد المتابعة حاليا على الوضع الصحي العام بما يؤمن الأطفال والأخصائيين والمشرفين، خاصة في الحضانات التأهيلية والعلاجية لذوي الإعاقة، والتوحد، والتخاطب، بعد استلام تعهد من الأهالي وأصحاب الحضانات، نظرا لمحدودية عددهم وسهولة السيطرة عليهم.

وأشارت إلى أنهم بصدد دراسة فتح الحضانات التأهيلية والعلاجية قريبا، بعد استلام العديد من الطلبات بتعهد الأهالي وأصحاب الحضانات، ولكن في وقت وظروف ملائمة للإمكانيات المتاحة.

وتابعت: تعتمد المتابعة حاليا على الوضع الصحي العام بما يؤمن الأطفال والأخصائيين والمشرفين، خاصة في الحضانات التأهيلية والعلاجية لذوي الإعاقة، والتوحد، والتخاطب، بعد استلام تعهد من الأهالي وأصحاب الحضانات، نظرا لمحدودية عددهم وسهولة السيطرة عليهم.وتابعت: تعتمد المتابعة حاليا على الوضع الصحي العام بما يؤمن الأطفال والأخصائيين والمشرفين، خاصة في الحضانات التأهيلية والعلاجية لذوي الإعاقة، والتوحد، والتخاطب، بعد استلام تعهد من الأهالي وأصحاب الحضانات، نظرا لمحدودية عددهم وسهولة السيطرة عليهم.وتابعت: تعتمد المتابعة حاليا على الوضع الصحي العام بما يؤمن الأطفال والأخصائيين والمشرفين، خاصة في الحضانات التأهيلية والعلاجية لذوي الإعاقة، والتوحد، والتخاطب، بعد استلام تعهد من الأهالي وأصحاب الحضانات، نظرا لمحدودية عددهم وسهولة السيطرة عليهم.وتابعت: تعتمد المتابعة حاليا على الوضع الصحي العام بما يؤمن الأطفال والأخصائيين والمشرفين، خاصة في الحضانات التأهيلية والعلاجية لذوي الإعاقة، والتوحد، والتخاطب، بعد استلام تعهد من الأهالي وأصحاب الحضانات، نظرا لمحدودية عددهم وسهولة السيطرة عليهم.وتابعت: تعتمد المتابعة حاليا على الوضع الصحي العام بما يؤمن الأطفال والأخصائيين والمشرفين، خاصة في الحضانات التأهيلية والعلاجية لذوي الإعاقة، والتوحد، والتخاطب، بعد استلام تعهد من الأهالي وأصحاب الحضانات، نظرا لمحدودية عددهم وسهولة السيطرة عليهم.

نيفين القباج عن فتح الحضانات