محمد عبد الرحمن: المسئولية مشتركة بين الجمهور والشخصيات العامة على السوشيال ميديا

هبة خالد محمد عبد الرحمن

ذكر الكاتب الصحفي محمد عبد الرحمن، رئيس تحرير موقع إعلام دوت كوم، أن المسئولية مشتركة بين الشخصيات العامة والجماهير التابعة لهم فيما يُنشر ويتم التعليق عليه على مواقع التواصل الاجتماعي.

نرشح لك: 9 خطوات للتقدم ببلاغ السب والقذف على السوشيال ميديا

 

أضاف “عبد الرحمن” خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية دينا صلاح الدين في برنامج “طلعت شمس النهاردة” بفقرة “غير واتغير” على راديو مصر، أن زوال الحواجز بين الجمهور والشخصيات العامة، عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي، مكّن الجماهير من وصول آرائهم لمن يتابعون بكل سهولة وفي أقل وقت.

وأوضح أنه يوجد فرق بين الانتقاد وبين توجيه الإهانات والتنمر، والتدخل في الحياة الشخصية دون وجه حق، ونتيجة لعدم الوعي، نتج عدم الإحساس بالآخرين، وعدم إتقان الرد اللائق حتى أثناء الانتقاد.

وأضاف أنه مهما تلقى الشخص مديحا يصل الآلاف، فإنه أيضا يتأثر بشكل سلبي عند توجيه الإهانة له، أو السب والقذف والتجريح، كمعاقبة له لكونه شخصية عامة ناجحة، منوهًا أنه من الأفضل لأي شخصية عامة ألا تنساق وراء تلك السلبيات.

ونصح محمد عبد الرحمن الشخصيات العامة بأهمية ترك مواقع التواصل لمن يجيد إدارتها، لأن مسئولية ما ينشرونه لا تقل عن من يعلق، فهي مسئولية مشتركة يتحملها الطرفان.

الشخصيات العامة بأهمية ترك مواقع التواصل لمن يجيد إدارتها، لأن مسئولية ما ينشرونه لا تقل عن من يعلق، فهي مسئولية مشتركة يتحملها الطرفان. الشخصيات العامة بأهمية ترك مواقع التواصل لمن يجيد إدارتها، لأن مسئولية ما ينشرونه لا تقل عن من يعلق، فهي مسئولية مشتركة يتحملها الطرفان. الشخصيات العامة بأهمية ترك مواقع التواصل لمن يجيد إدارتها، لأن مسئولية ما ينشرونه لا تقل عن من يعلق، فهي مسئولية مشتركة يتحملها الطرفان. الشخصيات العامة بأهمية ترك مواقع التواصل لمن يجيد إدارتها، لأن مسئولية ما ينشرونه لا تقل عن من يعلق، فهي مسئولية مشتركة يتحملها الطرفان. الشخصيات العامة بأهمية ترك مواقع التواصل لمن يجيد إدارتها، لأن مسئولية ما ينشرونه لا تقل عن من يعلق، فهي