10 تصريحات من لما جبريل.. أبرزها عن دمج cbc اكسترا والنهار اليوم

بعد الانطلاقة القوية التي شهدتها قناة “اكسترا نيوز” خلال الفترة الماضية، سواء من خلال الصورة الملفتة أو مدى لباقة ومهارة مذيعي القناة، ارتبط عدد من الجمهور أيضًا ببعض الوجوه التي تطل عليهم على مدار اليوم، ومن أكثر الوجوه البارزة هي المذيعة لما جبريل مقدمة برنامج “هذا الصباح” وقارئة النشرات الإخبارية بالمحطة.

إعلام دوت أورج تواصل مع “جبريل” للحديث عن العمل بالمحطة في شكلها الجديد وكيف كانت بدايتها الإعلامية، وفيما يلي أبرز 10 تصريحات من لما جبريل

1- انضممت للعمل كمذيعة بقناة cbc اكسترا في 2014، وقبلها تدربت كمراسلة في قناة الحياة في أثناء وجودي بالجامعة، وبعد الدمج بين النهار اليوم وcbc اكسترا، انتقلت بشكل طبيعي لقناة اكسترا نيوز.

2- من أكثر الأشياء التي أسعدتني بعد انضمامي لفريق اكسترا نيوز، هو أنني كنت ضمن مقدمي النشرة الإخبارية الأولى التي خرجت من المحطة في أول يوم لها.

3- ليس هناك فرقًا كبيرًا بين cbc اكسترا واكسترا نيوز، لكن التغطية الإخبارية في اكسترا نيوز موجودة على مدار اليوم وهناك حالة طوارئ بشكل مستمر لأننا من الممكن أن نظهر على الهواء مباشرة في أي وقت.

4- أتمنى تقديم برنامج بمفردي لكني لا أتعجل هذه الخطوة حاليًا.

5- مذيعات القناة يتعاملن بشكل جيد مع بعضهن البعض، والبعض كان يتعجب من العلاقة الودية التي نتعامل بها معًا، فنحن مختلفين تمامًا خارج التغطية المباشرة ونتعامل بشكل لطيف جدًا.

6- تجربة دمج القناتين ناجحة جدًا رغم أنها المرة الأولى التي تحدث في مصر، فبدلًا من وجود مورد واحد قوي للأخبار أصبح هناك اثنين، والنماذج القوية من القناتين ساهمت في خروج الشكل المبهر التي ظهرت به المحطة على كل المستويات، شكلًا ومضمونًا.

7- دمج القناتين لم يقلل من فرص ظهور أي مذيع بالمحطتين، فالمذيع القوي والمجتهد هو من يحصل على مكانته ويستطيع التميز وسط الجميع.

8- أحب جدا برنامج “هذا الصباح” فهو برنامج إخباري خفيف مناسب لجمهور الصباح وأحب اللقاءات الإجتماعية الموجودة به.

9- البرامج الصباحية متعبة جدًا، بسبب توقيتها المبكر، فأنا أستيقظ في الثالثة فجرًا لكي أصل إلى مدينة الإنتاج الإعلامي في الرابعة صباحًا لنخرج على الهواء في تمام السابعة.

10- أحب البرامج الصباحية، لكنها ليست منتشرة كثيرًا في مصر، وأنا سعيدة بتجربة البرنامج الصباحي، أما فكرة البرامج المسائية فلها وقتها، لأن المنافسة فيها ليست بالسهلة، عكس البرامج الصباحية التي يستطيع كل شخص من خلالها التميز وإثبات نفسه.