4 حقائق تشكك في رواية قتل الأقباط بـ"ليبيا"

إعلام.أورج

المشاهدة المتأنية للصور التي بثها تنظيم “داعش” الإرهابي للمصريين الأقباط المختطفين في ليبيا لا يمكن اعتبارها بمثابة دليل على قتلهم، خاصة وأن الهدف الأساسي من خطف الأقباط كان طلب الفدية المالية عنهم وليس قتلهم باعتبارهم مخالفين لعقيدة “داعش” الإرهابية، إعلام.أورج رصد أبرز 4 حقائق تشكك في رواية القتل التي انتشرت خلال الساعات الماضية.

  • اعتاد “داعش” على استخدام أسلوب افضل في التصوير مع عرض فيديوهات توضح العمليات التي يقوموا بها وهو ما لم يتحقق حتى الان.
  • الصور التي ظهرت عبر الإنترنت لا يوجد بها صورة واحدة لشخص تعرض للذبح على يد المختطفين.
  • الهدف الأساسي من عملية الخطف كان سداد الفدية، وهو ما لم تستطع عائلات المخطوفين سداده حتى الأن، وتخلت الدولة عنهم، مما يعني أن الصور من الممكن أن تكون بمثابة محاولة للضغط على الحكومة لسرعة سداد الأموال.
  • لا يوجد مبرر لدي “داعش” في الوقت الحالي لتنفيذ حكم الإعدام في المخطوفين، خاصة وأنهم لم يعلنوا عن مهلة أخيرة على غرار العمليات التي نفذوها مؤخرًا في المخطوفين سواء في سوريا أو في سيناء.

رغم ذلك  لا يمكن القطع بأن حكم الإعدام لم يصدر في حق المصريين المختطفين في ليبيا، لكن ما سبق يؤكد أن داعش لم تقرر بعد الإعلان بوضوح عن موقفها منهم.

اقرأ ايضًا:

محلب يطالب رئيس الزمالك بالإستقالة بعد مذبحة الوايت نايتس

10 معلومات عن “العقيد” جلال عامر في ذكرى رحيله

“دوت مصر” يفصل 75 صحفيًا

استطلاع رأي: أغلبية القراء يرفضون عرض فيديو حرق “الكساسبة”

‫لماذا تنازل صحافي الجزيرة عن جنسيته؟‬‎

النائب العام يحظر النشر في ”مقتل شيماء الصباغ”

12 موقف محرج للمذيعات على الهواء

فوبيا العاجل بالفضائيات المصرية: جتهم عاجل في مصارينهم

مصطفى يسري: أبوتريكة وعمر جابر وجهان لعملة واحدة

وداعًا ممدوح مداح..

 تابعونا عبر تويتر من هنا

تابعونا عبر الفيس بوك من هنا