مقدمه تحول لـ تمثال.. 12 ملاحظة على أولى حلقات "متحف الدحيح"
هالة أبو شامة
انطلقت بالأمس أولى حلقات برنامج “متحف الدحيح” الذي يقدمه اليوتيوبر أحمد الغندور، عبر منصة شاهد.
وفيما يلي يستعرض “إعلام دوت كوم” أبرز الملاحظات على الحلقة الأولى:
1- تدور أحداث البرنامج داخل متحف “عظماء العالم”.
2- يقع المتحف في مدينة المنصورة.
3- الفنان سامي مغاوري، ضيف الحلقة الأولى وجسد دور مدير المتحف.
4- أحمد الغندور، هو أحد تماثيل المتحف وصنع بواسطة طلاب كلية الفنون الجميلة، وتم إيداعه في المتحف باسم “الدحيح” باعتباره أحد عظماء المنصورة.
نرشح لك: تعرف على فريق عمل “متحف الدحيح”
5- تماثيل المتحف تستيقظ من سباتها ابتداءً من الساعة الـ 6 مساء وحتى الـ 6 صباحًا.
6- مشهد لقاء “الدحيح” بباقي تماثيل المتحف شبيه جدًا بمشهد لقاء التماثيل بالفنان أحمد فهمي، خلال أحداث فيلم الحرب العالمية الثالثة”، إذ تعرض للاضطهاد في البداية وتم اتهامه بأنه بدون تاريخ.
7- أبرز الشخصيات التاريخة في المتحف هي”نابليون بونابرت، غاندي، هتلر، ملك فرعوني، بوذا، جيفارا”.
8- الحلقة بدت في البداية وكأنها فيلمًا أو مسلسلًا كوميديًا نظرًا للمشاهد التمثيلية التي تضمنت العديد من الإيفيهات.
9- الحوار الذي دار بين الدحيح وتماثيل المتحف كان خليطًا بين اللغتين العربية والعامية المصرية، متضمنًا بعض الحكم والأقوال المأثورة.
10- حرص صناع المسلسل على تكرار جملة “الحرب العالمية” في الحديث المتبادل بين الشخصيات.
11- لم يتخلَ الدحيح خلال الحلقة عن جملته الشهيرة الموجهة لمتابعيه “عزيزي المشاهد”.
12- يمكن أن تنخدع لوهلة وتظن أن الجزء العلمي الذي يطرحه “الغندور” هو جزء من حلقة سابقة له، وذلك إن لم تشاهد المقدمة التمثيلية للبرنامج، إذ أنه لا يوجد اختلافًا كبيرًا في طريقة تقديمه للمحتوى على الشاشة، أو حتى في إطلالته المعتادة، وربما كان ذلك مقصودًا باعتباره تمثال للدحيح الذي اشتهر بفضل حلقاته على “يوتيوب”.