صحف الثلاثاء: حسام غالي جاسوس

قرأها: مصطفى شحاتة

** إمعانا فى التضييق يمنع شيخ الأزهر د.أحمد الطيب العاملين بالمؤسسة الأزهرية من الظهور الإعلامى أو «نشر أخبار أو صور أو معلومات تتعلق بطبيعة عملهم»، ورغم مأساوية القرار إلا أننى معه إذا كان هذا سيوقف الدكتور أحمد كريمة عن كلامه وتصريحاته.

** لو كان ماجد عثمان موظفا حكوميا لطالبنا بالتحقيق معه بتهم الـ82% المؤيدين للرئيس السيسى فى استطلاع رأى مركزه للبحوث «بصيرة»، ما يشعرك أنه مركز لأبحاث تأييد الرئيس؛ فالرقم حتى مؤيدى الرئيس بالتأكيد يشكون فيه.

** مصدر اقتصادى قال لرئيس تحرير الشروق عماد الدين حسين إنه يتوقع رفع سعر السولار 225 أو 250 قرشا للتر بدلا من 180 قرشا. خبر رئيس التحرير يقول إن سعر الدولار فى السوق السوداء 13 جنيها.

** الكاتب صلاح منتصر يسأل ويعيد نشر ما قاله حول «أين الصندوق الأسود للطائرة المصرية القادمة من باريس والتى سقطت يوم 19 مايو فى البحر المتوسط؟»، فلا أحد يعرف حتى الآن ما هى البيانات التى تم الحصول عليها من الصندوق الأسود، فلا مصر للطيران ولا شركة إيرباص ولا السلطات الفرنسية تحدثت عن الموضوع حتى الآن.

** الزميلة آية أمان فى «الشروق» تنشر الجزء الثالث من تحقيقها حول سد النهضة، وبه لقاء مع مدير المشروع.

نرشح لك –  صحف الإثنين: GPS يسري فودة.. وخرائط يوسف القعيد

** «البنات أيضا يردن العمل فى الشرطة من أجل المرتب»، هذا ما قالته سارة حسن لصفحة «ولد بنت شايب» فى الوطن حيث ترى: «عاوزة أشتغل حاجة لها برستيج، وكمان مرتبها كويس علشان كده قدمت شرطة».

** جماهير الأهلى بعد كل هذا العذاب مع مجلس طاهر، يقول رئيس مجلس الإدارة عنهم: مش هيمشونا على مزاجهم ويول مستمر فى «تنفيذ الاستراتيجية المتفق عليها» حسب كلام طاهر الذى لم يقل هل هى استراتيجية الهزائم أم استراتيجية وصول الفريق للهاوية؟ وفى «الوطن» يقول طاهر إن عماد متعب وحسام غالى وشريف إكرامى «يعملون لصالح آخرين»، فمن هم؟

** فى «الشروق» عامل يتهم زوجته بقتل رضيعهما «20 يوما»، وسيدة عرضت رضيعها للبيع بـ200 ألف جنيه، ومجهول يتخلص من رضيع على الرصيف أيضا، لا سبب لهذه الأشياء خصوصا أن الحادثة الأولى والثانية «زوجات» ودوما ما يكون التخلص من الأطفال لأسباب تتعلق بجرائم شرف!

** لا يوجد سبب واحد لحوار «الوطن» مع مستشار مدير أكاديمة ناصر العسكرية حول الانقلاب التركى الأخير، خصوصا أن اللواء أركان حرب محمد الغبارى قال معلوماته فى الحوار مستندا إلى: «لى صديق دفعتى فى الكلية الحربية، وشاءت الأقدار أنه كان موجودا فى تركيا فى أثناء الانقلاب»، فى العموم الحوار سيئ تحريريا للغاية؛ ففى منتصفه مثلا يسأل المحرران «كيف ترى ما حدث فى تركيا؟» وهو سؤال كان مفترض أن يكون أول الحوار، كما أن السؤال حول «هل يمكن أن يحدث انقلاب عسكرى جديد بتركيا؟» تكرر أكثر من مرة وبأكثر من صيغة.

** نقابة المهن التمثيلية بدأت فى الاستعداد لاختيار الفيلم المصرى المرشح للمشاركة فى مسابقة أوسكار أفضل فيلم أجنبى، ونتمنى أن لا تنسى آخر يوم كالعادة.!

** راحتك من الصحافة فى مقال قصير لمحمد بهجت فى «الأهرام» عن الفنانة عايدة عبد العزيز التى تم تكريمها مؤخرا، يقول فيه: «الفنانة عايدة عبد العزيز أول دفعتها فى معهد التمثيل، آثرت أن تترك حقها فى السفر ببعثة إلى الخارج لمن يتلوها فى الترتيب باعتبارها ستسافر مرافقة لزوجها خمس سنوات فى إنجلترا.. درست برامج التمثيل وحرفية المسرح.. كل هذه الثقافة الرفيعة لم تشفع لها لتجد مكانا بين ممثلى المسرح القومى لمدة 6 سنوات».

نرشح لك

[ads1]