أبرزها عن دعم الأسرة وتأخير إنجاب حديثي الزواج.. 9 تصريحات لـ الرئيس "السيسي"
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الإثنين، افتتاح مشروعات جديدة في مجمع الصناعات الكيماوية بالجيزة.
خلال الافتتاح أدلى الرئيس “السيسي” بعدة تصريحات، جاءت كالآتي:
1- الدولة حرصت على تحقيق الإنتاج المحلي الذاتي.
2- الإفراج عن البضائع من الموانئ يجب أن يتم تغطيته إعلاميا.
3- نحرص على استقرار مدخلات الزراعة: “احنا النهاردة لو الأسعار بتاعة الغاز اللي داخل في صناعة الأسمدة بيتسعر بالأرقام العالمية التمن هيبقى غير كده خالص، بس احنا حريصين إننا نعمل استقرار في مدخلات الزراعة”.
4- البعض يستغل الظروف الحالية وينتهز الفرصة لرفع الأسعار: “اوعوا تكونوا فاكرين إن احنا مش حاسين كبني آدمين وكمسئولين إن الأسعار حِمل على الناس بس والله ما في أكتر من كده نقدر نعمل.. أنا بقول الكلام ده عشان كلنا نتكاتف لأن بلاحظ إن بعض الناس يقولك دي فرصة إن نعلي الأسعار شوية”.
5- لو مكناش نحرم نفسنا ونعمل مش هتتعمل.. والله العظيم أنا صادق معاكوا وبقول كل كلمة وربنا سبحانه وتعالى شاهد عليا، ربنا وحده اللي هيحاسبني، ويارب يكون الحساب طيب ويكون ليا أجر ورضا على اللي احنا بنعمله.
6- لا بد من الادخار من أجل مشروعات التطوير: “قناة السويس من سنة 1975 للنهاردة جابت تقريبا 200 مليار دولار.. لو حد كان شال 10% بس من دخل القناة في صندوق، كان زماننا بنتكلم في 50 مليار دولار”.
7- أسسنا صندوق دعم الأسرة لدعمها في الأوقات الحرجة: ” في أي أسرة الاختلاف وارد، ولما الاختلاف بيبقى وارد في فترة زمنية، في الفترة الزمنية دي مين يتكفل بالأبناء؟.. هما زعلانين من بعض بقى فبيقطعوا بعض، وهما بيقطعوا بعض مش عايزين يصرفوا، طب مين بيضيع؟.. الأبناء ولادي ولاد مصر، فقولنا نعمل صندوق دعم الأسرة المصرية”
8- لا بد أن تعمل الدولة على تنفيذ مقاصد الدين: “الناس فاهمة إن الدين بيخاطب الضمائر بس.. لأ لأ، الدين الحقيقي له نظم، والدولة اللي متخليش بالها وتعمل نظم تحقق مقاصد الدين، يبقى عندها شكل من أشكال القصور.. لما يقولوا إكرام اليتيم، يبقى الدولة تاخد اتجاه وتعمل قواعد وإجراءات لإكرام اليتيم.. عشان الناس تفهم يعني ايه دين حقيقي مش فقط إننا نخاطب ضمائر الناس، ضمائر الناس دي اللي ربنا هيحاسب عليها”.
9- هدفي من تأخير إنجاب حديث الزواج ليس تنظيم النسل: “لما قولت فكروا متخلفوش في أول سنتين تلاتة، الناس افتكرت إني بتكلم كده عشان أنظم النسل.. لأ، الشاب والشابة كانوا في بيوت أهاليهم في كنف أسرة.. أب بيشيل وبيراعي، هما بقى راحوا لبيت تاني بشكل تاني خالص.. اديهم فرصة يعيشوا ويتفقوا مع بعض ويقدروا يتحملوا مسار حياة لمدة سنة ولا اتنين، إن لقوا نفسهم قادرين، يخشوا على المرحلة اللي بعدها اللي هي الإنجاب، لو لا قدر الله مش قادرين، يبقى التكلفة عليه وعليها في أقل ما يمكن”.
