تداول العاملون في ماسبيرو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، قرارا وصفوه بالمثير للجدل، صادر عن رئاسة الهيئة الوطنية للإعلام، بتاريخ 1 سبتمبر الجاري.
ونص القرار على الآتي: "عدم مشاركتكم أو أي من العاملين في أي إجتماعات أو ندوات أو مؤتمرات تنظمها اية جهات خارجية ، وكذا عدم الإدلاء باية تصريحات صحفية أو التعامل مع الميديا المقروءه أو المسموعة إلا بعد الرجوع لرئاسة الهيئة وبموافقة صريحة من السلطة المختصة تجنباً للمسائلة القانونية".