كزبرة: أول فيلم ليا من أعلى إيرادات السينما المصرية!

عبر مؤدي المهرجانات كزبرة، عن سعادته باشتراكه في فيلم "الحريفة"، والذي أصبح ضمن الأفلام الأعلى إيرادًا في السينما المصرية، وطلب من الجمهور انتظار الجزء الثاني منه.

كتب كزبرة عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي وتبادل الصور "إنستجرام": "من صغري كان نفسي أخد فرصة تمثيل وكانت بتتأخر عشان ربنا شايلي الأحسن والأفضل ليا، والحمد لله الفرصة جت والحمد لله بتوفيق ربنا الواحد كان قدها، وأول فيلم ليا بقى من أعلى إيرادات السينما المصرية، والفضل بعد ربنا يرجع للناس اللي دخلت الفيلم، أنا بشكر كل واحد فيكم من كل قلبي، ويارب نفضل دايمًا عند حسن ظنكم".

تابع: "ثانيًا، أنا بشكر أستاذ طارق الجنايني، صاحب الفضل عليا بعد ربنا، على أنه شاف فيا موهبة ودعمني من كل قلبه، وتاني حاجة على المخاطرة الكبيرة وثقته في شباب لسه طالعة وأغلبيتهم كان أول مرة يمثل، بجد أنت أفضل وأشطر الناس اللي شوفتها، وتستاهل الخير كله، وطبعًا بشكر أستاذ روؤف السيد، المخرج العبقري، اللي قدر يطلع من كل واحد فينا أحسن ما عنده، ومعاملته لينا وأنه قدر يحتوينا ويثق في موهبتنا".

نرشح لك: نورهان: السوشيال ميديا سبب شائعة اعتزالي

أضاف: "وطبعًا بشكر أخويا وحبيبي أستاذ إياد صالح، القلم الجارح على الفيلم الحقيقي، والورق الجميل اللي يعيش مع الناس، والرسالة الحلوة الي وصلها من الفيلم، وطبعًا أي حد اشتغل في الفيلم أنا بشكره من كل قلبي".

واختتم كلماته برسالة إلى أبطال الفيلم، مُعبرًا عن سعادته بتحقيق هذا النجاح معهم، وكتب: "وأخيرًا أخواتي الحريفة، أنا طبعًا مهما أتكلم مش هعرف أعبر عن حبي ليكم، وهفضل طول عمري فخور أني اشتغلت معاكم، وفخور أن النجاح ده أنا شوفته معاكم أنتوا، وليا الشرف أني كنت جزء بسيط من العمل ده، وأخيرًا استنوا الجزء التاني".

https://www.instagram.com/p/C3vVnwIr9dz/?igsh=c3J0bWQ5bWRlYnR6

فيلم "الحريفة" من بطولة نور النبوي، أحمد غزي، كزبرة، نور إيهاب، خالد الذهبي، عبد الرحمن محمد، سليم الترك وآخرين، مع ظهور خاص للنجم بيومي فؤاد وشريف الدسوقي، ومن المقرر أن يضم الفيلم نجم الكرة السابق أحمد حسام ميدو، كممثل لأول مرة داخل العمل، من تأليف إياد صالح، وإخراج رؤوف السيد، وإنتاج شركة "تي فيجن" طارق الجنايني.

و‎تدور أحداث الفيلم حول "ماجد" لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية، وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب ومعًا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة جائزتها مليون جنيه.