"الصحة" توضح 6 طرق للوقاية من سرطان الثدي

“الصحة” توضح 6 طرق للوقاية من سرطان الثدي

ذكرت وزارة الصحة والسكان طرق الوقاية من سرطان الثدي، ونبهت المواطنين لتلك الطرق بهدف محاولة الالتزام بها.

نشرت الوزارة عبر صفحتها الرسمية على “فيسبوك“، فيديو للدكتورة نوران حسين، استشاري أشعة الثدي، كشفت خلاله عن 6 طرق للوقاية من سرطان الثدي، وهي:

نرشح لك: أول بيان من “الصحة” بشأن واقعة التعدي على فريق التمريض بمستشفى قويسنا

1-ممارسة 150 دقيقة على الأقل من الرياضة أسبوعيا حتى لو كانت مشي خفيف فقط.

2- الاهتمام بالأكل الصحي وتقليل نسبة اللحوم الحمراء.
والاهتمام بالخضار والفاكهة.

3- الحفاظ على وزن ثابت ومناسب.

4- الحفاظ على نسبة فيتامين D في الجسم، من خلال الاهتمام بتناول السمك واللبن.

5- الحصول على قدر كافي من النوم.

6- الابتعاد عن أي ضغط نفسي حيث يزيد من نسب الإصابة بالعديد من الأمراض.

وقد احتفلت وزارة الصحة والسكان، أمس الخميس، بفعاليات اليوم العالمي للإيدز،وذلك تحت رعاية الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، وبالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بالإيدز، والبرنامج الوطني لمكافحة الإيدز بالوزارة، ومنظمة الصحة العالمية .

ويأتي الاحتفال بهذا اليوم في 1 ديسمبر من كل عام، كأحد فعاليات الحملات القومية للقضاء على فيروس نقص المناعة البشري «الإيدز»، بهدف تقديم كافة سبل الدعم للمتعايشين مع الفيروس، ووضع استراتيجية تستهدف زيادة الوعي عن أعراض «الإيدز» ومحاربة الوصم والتمييز المتعلق بهذا المرض.

ونيابةً عن الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، ألقى الدكتور حازم الفيل رئيس قطاع الطب العلاجي بالوزارة – كلمته- حيث وجه الشكر إلى هيئات الأمم المتحدة والقطاعات المختلفة بوزارة الصحة، وهيئات المجتمع المدني، نظرًا لجهودهم المبذولة لدعم الاستجابة الوطنية لمكافحة الإيدز، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية لا تدخر جهدًا في مكافحة فيروس نقص المناعة البشري، بالتزامها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة التي تسعى للقضاء على الإيدز كمشلة تهدد الصحة العامة بحول 2030.

وتابع، أن الاحتفالية تأتي في إطار تعزيز الاستجابة الوطنية لمكافحة الإيدز وتسريع المسار لتحقيق المستهدفات العالمية والتحديات، بما يهدف للتشارك لن أجل العمل في ابتكار منهجيات تواكب التطورات والتحديات الصحية والاقتصادية والاجتماعية، موضحًا أن الوصم والتمييز لا يزال عقبة تعرقل الجهود الوطنية وتحتاج إلى تضافر الجهود لإيجاد حلول فعالة لهذا التحدي.