فريدة سيف النصر صححت 5 معلومات عنها.. أبرزها عن عمرها

صححت الفنانة فريدة سيف النصر، بعض المعلومات شخصية عنها، خاصة بعد تهنئتها بعيد ميلادها والذي أوضحت أنه خطأ.

كتبت “سيف النصر” عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”: “برغم اللي الواحد فيه، كل المواقع، بيهنوني بعيد ميلادي واسمي ونبذه عني كله غلط”.

نرشح لك: نسرين طافش ترد على منتقدي صورها خلال ممارسة “اليوجا”

تابعت: “أنا اسمي فريدة جلال سيف النصر على اسم جدتي، أنا اتولدت في مستشفى العجوزة، وأنا مدرستي ابتدائي النهضة الخاصة.. إعدادي ثانوي القومية كلهم في العجوزة، بعد كده فنون جميلة زمالك، كان سابقني كل من حسين الإمام ومعالي زايد وصلاح عناني وكتير أنا دخلت إعدادي وهما آخر سنة”.

أردفت: “أنا تزوجت وأنجبت ابن وحيد محمد، حاليا عندي حفيدتين لارا 5 وتاليا 3 بنات ابني محمد وزوجته منة.. أعيش ببساطة وطبيعية والفن بالنسبة لي بدايته مكتوبة عند ربنا مسابقة جمال الصيف وغلاف لوجه جديد لمجلة السينما والناس للدكتور عبد المنعم سعد، وكنت لسه 16 بس ضرفه اتفرجوا على فيلم الضحايا، لجنة التحكيم كانت فريد شوقي وسمير صبري وحسين فهمي وصفية العمري ونيللي وجورج سيدهم وعاطف سالم، وصحفيين كتير كبار وكانت الجوائز عقود عمل وجورج خدوني بطلة مسرح على طول”.

أضافت: “بالعافية بيحطوني في واجهة الساخنة وأنا بفضل الله راجل أصلا، وللنهاردة من أكثر من ثلاثين سنة كأنهم بيعايروني بفيلم (مين فينا الحرامي) كنت بطلة قصته مع عادل إمام.. (نقفش في الفراخ) ده إيفيه عايش للنهاردة وكأنهم مسكولي ذلة، عايشة معاهم كل السنين دي حتى عيال الجيل الجديد.. طيب حلو أنا ما تنسيش (لطيفة).. مين بقى المركز معايا الله أعلم، يعني أنا ماعملتش (المذنبون) ولا (المغتصبون) لكن هو كده”.

واصلت: “زهقت وأنا ما اسميش سوسن إلا لو عايزين بدل ما يشوفوا فريدة تبقى سوسن، ولا أنا مواليد 10 سبتمبر 61.. ولا عمري شوفت حدايق القبة ويشرفني أكون منها لكن أنا مواليد العجوزة، ودي حكاية تانية دي ست غنية قريبة الخديوي والحي ده للراقيين الهانم العجوزة، هأبقى أحكي لكم”.

استكملت: “وأنا لا عملت تجميل وده شعري يا صحافة، ويا لذاذ اللي كاتمين في قلبهم يا أماه. ويشرفني أسألة جمهوري العشري حبايبي في الله فقط اللي بيحبوني العمر ده كله رغم قلة أعمالي يا رب يخليكم”.

يشار إلى أن آخر أعمال فريدة سيف النصر، كان مسلسل “ولاد إمبابة”. بطولة فريدة سيف النصر، سعد الصغير، مصطفى أبو سريع، إيمان السيد، وغيرهم، وتأليف أيمن بكري، وإخراج ممدوح زكي.

سيرينا أهاروني التي أحبت رأفت الهجان