تفاصيل الحلقة الأخيرة من مسلسل "هجمة مرتدة"

شهدت الحلقة الـ30 والأخيرة من مسلسل “هجمة مرتدة، عرض محاولات تفجير مؤتمرا للقوى الثورية في مارس 2011.

علمت المخابرات المصرية أن هناك خطة لدى جهة معادية لتفجير مؤتمر تتواجد فيه أطراف القوى السياسية المختلفة، في مارس 2011، وهو الأمر الذي عرفوه بعدما اكتشفوا أن مايكل الذى يتواجد داخل المؤتمر بحجة عمله مع مركز “الجبرتي”، لكنه كان يتواجد لزرع المتفجرات.

نرشح لك: قتل “الخديوي” في الحلقة الأخيرة من “اللي مالوش كبير”


طلب “سيف” الذي يجسد شخصيته الفنان أحمد عز، من “دينا” التي تجسد شخصيتها الفنانة هند صبري، أن تقنع شقيقته “منار” التي تجسد شخصيتها الفنانة مايان السيد، و”وليد” الذي يجسد شخصيته الفنان  يوسف عثمان، بمغادرة المؤتمر، وبالفعل تقنعهم لكنها ترفض المغادرة.

 

استطاع سيف أن يعلم مكان القنبلة ودخل في اشتباك مع “مايكل” الذي وضعها داخل المبردات، وانتهى الأمر بإصابة سيف وقتل مايكل.

 

وقامت فرق التفجيرات بإيقاف القنبلة وحفظ الأمن داخل المؤتمر، كما خرج سيف على هيئة جثة بعد إصابته في الاشتباك حتى يوهم الأعداء أنه قتل حتى لا تخسره المخابرات المصرية، لأنه يعد عميل مهم بالنسبة لهم.

وتم القبض على ريكاردو وبعد الحصول على أقواله تم التفاوض على تبادله بمصريين في سجون في الخارج ومن ضمنهم أبو عمار الذي يجسد شخصيته الفنان أحمد صلاح حسني، وهو عميل مهم تم القبض عليه بعد اكتشاف أمره وتم سجنه لأنه لم يدلي بشيء وحفظ العهد.

 

في النهاية تقابل سيف ودينا في مكانهم الذي اعتادا أن يتقابلا فيه حتى يودع كلا منهما الآخر ويكملا المسيرة التي من أجلها ضحوا بحبهم وأن يجتمعوا من أجل خدمة البلاد.

مما التنويه عن وجود جزء آخر المسلسل.