27 تصريحا لـ علي الحجار.. أبرزهم عن إجازته للتلاوة من الأزهر

ظهر الفنان الكبير علي الحجار، مساء أمس الخميس، في بث مباشر عبر صفحته الرسمية على “فيس بوك”، تحدث خلاله عن ألبومه المقبل، وعن أعماله الفنية المختلفة، بالإضافة إلى إجابته على أسئلة المتابعين.

يرصد إعلام دوت كوم، أبرز التصريحات التي قالها “الحجار” خلال اللايف فيما يلي:

نرشح لك: مبادرة لمنح علي الحجار جائزة الدولة في الفنون

1- أعلن عن طرح ألبومه خلال الأسابيع المقبلة، موضحًا أنه يتكون من 14 أغنية، 7 منهم تم طرحها بالفعل، بينما البقية تطرح لأول مرة .

2- قال إنه يعشق السينما وتقريبا “وُلِد في السينما”، مضيفًا: “أسرتي كلها بتحب الفن، والدي الفنان إبراهيم الحجار ووالدتي وأخوالي، وكان لنا موعد مقدس للحضور السينما”.

3- اعتبر أن الغناء هو الموهبة الأولى بالنسبة له، لكن ذلك لا يعني نسيانه حلم التمثيل، مردفا: “كنت سأشارك في الجزء الثاني من مسلسل حدائق الشيطان، وكنت سأقدم دور رئيس عصابة، ولكن تم تأجيله لظروف إنتاجية”.

4- أشار إلى تقديمه 33 مسرحية معظمها من الطراز الكوميدي مثل: (رصاصة في القلب الذي شارك فيها الفنانة أنغام وسامي مغاوري وأحمد رزق)، متابعا: “رغم وجود سامي مغاوري وأحمد رزق، لكن أنا وأنغام كنا بنموت الناس من الضحك”.

5- وعن عودته للتمثيل، قال: “إذا جاء لي دور مناسب حتما سأقدمه”.

6- قال إن لحن أغنية “متصدقيش” من ألحان وتوزيع عماد الشاروني، كان لأغنية أخرى، مضيفًا: “الكلمات لم تكن على قدر اللحن والتوزيع العظيم، لذلك طلبت من الشاعر أحمد إسماعيل كتابة كلمات تلائم اللحن”.

7- أوضح أن كلمات أغنية “متصدقيش” تعتمد على “نفي الحقائق” مثلما قال الشاعر: “متصدقيش إن السحاب أصل المطر.. ومتصدقيش إني بحبك”.

8- وعن أغنية “روحي فيكي تروح”، أوضح أنه استمع لها من الفلكلور المغاربي أثناء وجوده في الأردن؛ لذلك طلب من الشاعر عصام عبد الله كتابة كلمات تلائم هذا اللحن.

9- أشار إلى أنه كان يطمح لإنشاء ستديو من أجل تسجيل القرآن الكريم؛ وبالفعل حقق جزءًا من هذا الحلم.

10- أوضح أنه في كثير من الأحيان يسجل آيات قرآنية بصوته، ولكنها ليست للنشر العام؛ نظرًا لكونه ليس مقرئا بالأساس رغم امتلاكه إجازة من الأزهر.

11- روى أنه شارك في تتر مسلسل عن قصص الصحابة، وأثناء الكواليس كان إمام الصلاة وانبهر الجميع بترتيله وتلاوته؛ لذلك طلبوا منه قراءة الآيات القرآنية في المسلسل.

12- أضاف: “تم عرض هذه الحلقات على الأزهر الذي أجاز لي التلاوة”، مشيرًا إلى تعرضه لموجة من الهجوم بعد هذه الخطوة خوفًا مما أسماه البعض “غناء القرآن”.

13- أعلن عن تلقيه قصيدة من الشاعرة والكاتبة فاطمة ناعوت، التي طلبت منه أن يلحنها عمر خيرت.

14- لفت إلى أن الملحن عمر خيرت أبدى موافقة مبدئية، ومن المتوقع أن يكون هناك تعاونا مرتقبا بين الطرفين.

15- أشار إلى أنه يوم وفاة والده الفنان إبراهيم الحجار كان ملتزمًا بحضور حفل، ولم يكن هناك متسعا من الوقت للاعتذار وتقديم فنان آخر.

16- أوضح أن والده هو مدرسته الأولى في الغناء؛ متابعا: “التزمت بالحفل وذهبت للجمهور وقدمت الحفل، وكنت أشعر إنه راض عني”.

17- أكد أنه ينفصل عن كل شيء بالحياة بمجرد مواجهة الجمهور؛ نظرًا لتقديره لهم.

18- أشاد بزيارته لـ”عمان”، موجها الشكر أهلها بعد تكريمه بجائزة السلطان قابوس.

19- قال إن “عمان” هي آخر بلد زارها أثناء تكريمه بجائزة السلطان قابوس، مشيرًا إلى أنه المطرب الأول الذي أنشد مع الأوركسترا السلطاني.

20- ذكر أنه فاز بجائزة السلطان قابوس بعد منافسة مع 27 مطربا لم يتم الإعلان عن أسمائهم، مشيدًا بحسن الاستقبال والتكريم في السلطنة.

21- أردف: “بكيت من سعادتي بالجائزة.. وبكيت لأني لم أحصل على هذه الجائزة من بلادي”. لافتًا إلى غنائه أغنية “بوابة الحلواني” أثناء تكريمه من السلطنة.

22- تابع: “بلد عمري ما هنساها.. وكان الشعب العماني بيغني معايا اللي بنى مصر كان في الأصل حلواني، شكرا لأهل عمان، عمري ما هنسى الزيارة”.

23- أعلن عن صدور أغنية مرتقبة له بلهجة خليجية، موضحًا: “أنا تحملت نفقات الأغنية بالكامل؛ رغبة مني في تقديم أغان بلهجات مختلفة وهي من توزيع طارق عاكف الذي وافته المنية منذ أيام”.

24- نعى الموزع طارق عاكف، متمنيًا أن يتغمده الله بالرحمة، قائلا: “طارق عاكف موزع عبقري، وتعاوننا في أعمال كثيرة زي يا إسكندارني، ويا موجة يا زرقاء”.

25- وصف الملحن الكبير الراحل عمار الشريعي بـ”عبدالوهاب عصره”، قائلا: “لديه معلومات موسيقية واسعة، ويستطيع توصيل المعلومة بخفة ظل وبسهولة”.

26- أوضح أنه لا يستطيع تقديم مشروع أشبه بـ”غواص في بحر النغم” الذي كان يحلل فيه عمار الشريعي الأغاني.

27- انتقل للحديث عن شقيقه الملحن أحمد الحجار، الذي يتعاون معه في الألبوم المقبل، موضحًا: “لا أستطيع التخلي عنه في أي ألبوم، وهو الآن ينشغل بالتلحين، رغم وجود جمهور محب لصوته”.

للمشاهدة من “هنا