31 تصريحًا لـ إبراهيم فايق.. أبرزها: "لا بديل لعبد الله السعيد"

تحرير وتصوير ندوة إبراهيم فايق : رباب طلعت

شارك في الحوار: أحمد عدلي، أحمد خليفة، إسلام وهبان، هبة سمك، إيمان مندور، نورا مجدي، أحمد شعبان، شروق مجدي، محمد حسن الصيفي.

استضاف “موقع إعلام دوت أورج”، الإعلامي إبراهيم فايق، في ندوة حوارية أدارها الكاتب الصحفي محمد عبد الرحمن، رئيس تحرير الموقع، للحديث عن العديد من المواضيع، الشخصية والإعلامية والكروية، وقد كانت مثمرة بالعديد من التصريحات التي نبرزها فيما يلي:

إبراهيم فايق

نرشح لك– 10 أفكار من كواليس ندوة “الحريف” إبراهيم فايق

1- أنا خريج كلية الآداب قسم صحافة، جامعة حلوان، وحصلت على المركز الثالث على الدفعة، بدأت العمل الإعلامي من خلال التدريب في موقع “بص وطل”، عامي 2005، و2006، إلا أن تخرجت وعملت فيه بشكلٍ ثابت.

2- خلال بطولة كأس العالم عام 2006، قدمت تحليل لمباريات المونديال على الهواء “أون لاين”، للمرة الأولى، شاركني فيه كل من أشرف قاسم وزميلي أحمد عمار، الذي يعمل حاليًا أستاذًا في جامعة القاهرة قسم اللغة العربية.

3- الصدفة لعبت معي دورًا مهمًا في مسيرتي المهنية، فأنا لم أحلم يومًا بأن أكون مذيع، ولم تكن تلك غايتي، ولكن في نهاية 2007 التقيت بالكابتن شوبير، وكان يحضر وقتها لمشروعٍ جديد على قناة “الحياة” وطلب مني مشاركته فيه، وفي أوائل 2008 كنا سنبدأ وأنا ما زلت لا أعلم ما يريده شوبير مني على إعداد أم مراسلة أم تقديم؟ فأنا لم أتخيل أنني أملك القدرات التي تؤهلني للعمل في هذا المجال من الأساس.

4- في مارس 2008 بدأت العمل كمراسل في “الحياة”، ثم اقترحت القناة أن أقدم فقرة في برنامج شوبير، مدتها 3 دقائق، في تمام الثانية صباحًا، وقد حصلت على فرصة عظيمة منها لأنها أضافت لي مميزات كبيرة، من خلال التدريب والتسجيل والخروج على الهواء.

5- الكثيرون لا يعرفون أنني عملت مراسل سياسي في “الحياة اليوم”، وقت تقديم فقرتي مع شوبير، وفي 2010 انتقلت إلى “مودرن كورة” التابعة لـ”مودرن سبورت”، وعندما أغلقوا القناة انتقلنا لـ”مودرن سبورت”، والتي أٌغلقت أيضًا، فذهب جزء مننا للعمل في “صدى البلد”، وجزء جلس في المنزل وكنت منهم.

إبراهيم فايق

6- اتصل بي في ذلك الوقت محمد هاني رئيس شبكة قنوات cbc، التي اعتبرها منزلي لأنها كانت اشترت “مودرن سبورت” وقتما كنت أعمل بها، وكانت تربطني به علاقة طيبة، وبدأت في تقديم “بث مباشر” عام 2011 على “cbc+2″، ومنه لأول برنامج مستقل لي وهو “ساعة رياضة” في بداية 2014، على قناة “eXtra News”.

7- في 2016 حدثت نقلة كبيرة في حياتي بعد انتقالي لقناة “cbc العامة”، بطلبٍ من الوكالة الإعلانية، لمدة 4 أشهر، ومنها لـ”dmc” لتقديم “الحريف”، القناة التي اعتبرها تجربة فريدة من نوعها، فمن الصعب في ظل المنافسة الإعلامية المتواجدة حاليًا أن تتخذ إدارة القناة المتاح لها الإمكانيات الكبيرة بأن يلجأوا لتقديم مجموعة من الشباب، وإعطائهم الفرصة، لحمل القناة، ذلك الأمر لا تقوى عليه أي فضائية مصرية سواء رياضية أو غيرها، لأن بها نوعًا من المخاطرة، واحتمالية التعرض للهجوم الشديد، فالجمهور لا يثق في أحد بسهولة، ولكي نثق بهم يجب أن نعطيهم وقتهم، وتلك فلسفتي في الحياة دائمًا ما أخبرهم قائلًا: “أدوني الاستمرارية على الهوا عشان ابني بيني وبين المشاهد ثقة”.

8- مر عامان على dmc sport، وأظن أن خلالهما لم يسمع المشاهد أبدًا لفظًا خارجًا، أو لا يليق بأعراف الأسرة المصرية، سواءً من الضيوف أو مقدمي البرامج، فنحن لدينا عدة أهداف أولها تقديم محتوى ترفيهي، والابتعاد عن الحديث في السياسة لأني قناة “رياضية، واحترم المشاهد، فلا يخرج مني لفظًا يؤذيه.

9- جميع من بالقناة مجموعة شباب، بما فيهم رئيس تحرير dmc sport أحمد درويش، الذي لم يتعدَ الـ30 عامًا، واستطعنا النجاح للدرجة التي جعلت القنوات الأخرى تستفيد من تجربتنا وتقليدها ومنح فرص للشباب على شاشاتهم، بدلًا من التعود على وجوه معتادة، لذلك فإن dmc داخل السوق المصري، خارج أي معادلة تصنيف رقمي هي قناة “محترمة وتحترم الناس”.

10- القناة لا ينقصها الكوادر البشرية، ولا المحتوى الجيد، ولكن ما ينقصنا هو “الحقوق”، فنحن نجحنا في الحصول على حقوق عرض الدوري المصري وكأس مصر، ولكن ليس لدينا المباريات المؤهلة لكأس العالم مثلًا، ولو كان لدينا مثل قنوات عربية منافسة نفس حجم البذخ في الحصريات، لكانت الأمور اختلفت.

إبراهيم فايق

11- إن حدثت مشادات خفيفة في البرنامج فإنها لا ترتقي إلى قول ألفاظ لا تليق بالقناة، واستضافتي لضيوف مختلفين معي في وجهة النظر ليس سيئًا، واختلافنا في وجهات النظر طبيعي لأنها “كورة”، فالحكم على الضيف أمر نسبي ومعتمد على الأذواق، ولا يمكن الاتفاق على شخص بأنه سيء أو جيد في المطلق، لذلك أستضيفه لأن العلاقة بيننا ليست قائمة على الحب.

12- تربطنا نحن جيل الشباب بفاروق جعفر علاقة طيبة، وكل الفريق، وفي الكواليس “بنهزر ونضحك”، وما يظهر بيننا من خلاف على الهواء طبيعي لأننا نقدم وجهات نظر مختلفة، ولا يجب أن يحجر أحدنا على رأي الآخر.

13- تجربة تقديم البنات للبرامج الرياضية في حد ذاتها جيدة، لأن “الكورة مش بتاعت حد.. وفي جيل من البنات طالعين عفاريت كورة”، وأتمنى أن نرى استوديو تحليلي تديره فتيات، لكن يجب مراعاة المحتوى، وتناول المواضيع بعمق أكبر، والابتعاد عن السطحية، ويمكن أن نضرب بشيما صابر مثالًا لمن نجحوا في ذلك، فهي تقدم فقرة ترفيهية معتمدة على السوشيال ميديا، وقد حققت نجاحًا فيه، كذلك منار سرحان “اختراع واكتشاف” لأنها تتحدث عن الكرة بعبقرية، وهناك العديد من النماذج، ويجب أن يكون هناك تجربة رياضية نسائية جادة جدًا “مش لايت ولا نشرات”، فهناك مثلًا من الشخصيات الكروية العظيمة مثل منى عبد الكريم، وهناء حمزة، والكثير من الأسماء الكبيرة على التلفزيون المصري، واللاتي نتمنى أن نرى مثلهن في الجيل الحال.

14- لعبت كرة القدم منذ التاسعة من عمري، حيث كنت رأس حربة، في قطاع الناشئين في الترسانة، لسن 12 سنة، وخضعت لتدريبات الزمالك، ولم أستمر هناك سوى شهر، عدت بعدها للترسانة، ومنها للأهلي لمدة شهرين أو ثلاثة، وبعدها توقفت عن لعب الكرة تمامًا، لخوفي على الدراسة وقتها، بسبب التحاقي بالمرحلة الثانوية، لأني “لما بذاكر بذاكر”.

15- لا أستطيع “التنظير” على اختيارات كوبر في المنتخب، لأن هو من يدربهم ويعرف قدراتهم، كذلك إن لكل فترة اختياراتها، فمثًا في وقتٍ ماضي كنت سأختار عمرو السولية، وحسام عاشور عندما لم يكن من خياراته، وبعدها محمود عبد العزيز، وعمرو السعيد، وعمرو مرعي، وآخرين، ولكن هيكتور كوبر “كان الله في عونه لأنه مضطر يسمع 100 مليون رأي” سيختار قائمة محددة ستلعب معه في كأس العالم.

إبراهيم فايق

16- لدي اقتناع أن كوبر لن يغير العناصر التي يعمل عليها منذ عامين ونصف، “لأنه محفظهم أماكنهم، وبيجرب كل يوم واحد يمكن يطلع واحد فجورة”، وذلك ليس ظلمًا، فكرة القدم، ليس بها ظلمًا أو استبعادًا لأحد، إنما هي وجهات نظر، وهو من يدربهم وأدرى الناس بقدراتهم.

17- أرى أن كوبر سيختار عصام الحضري لحراسة مرمى المنتخب في كأس العالم، لأن “خبرة الحضري فارقة كتير”، ومباريات المونديال تحتاج للخبرة، كذلك فهو حارس مرمى مميز، واتخذه مثالًا فشخصٍ مثله يلعب كرة القدم وهو 46 سنة، ويتدرب تحت 3 خشبات، لشيء يحترم فيه، وأراه أكثر جاهزية للمونديال، وأيضًا محمد الشناوي لديه فرص لكأس العالم إذا ما استمر على مستواه، وكذلك محمد عواد، لكن “كوبر سيختار عصام الحضري”.

18- استعد لكأس العالم بتقديم برنامج “مصر في كأس العالم”، في تمام الساعة الثانية عشر على dmc، سنتناول كافة المنتخبات إلى أن نصل إلى مجموعة مصر، لنركز عليها قبل مبارياتها، وسوف نعلن عن مفاجآت “حلوة” قريبًا.

19- ردًا على سؤال: في حالة تعليق شوبير ومدحت شلبي على مباراة واحدة أيهما ستختار؟ أجاب: أحمد شوبير ومدحت شلبي اسمين كبار في التعليق على المباريات، لكنهما لا يعملان في dmc sport لذلك لن أتابعها بتعليقهما، بل بتعليق dmc.

20- لدينا الكثير من اللاعبين الماهرين، ممن يمكنهم تحقيق نجاحات كبيرة لكن “محمد صلاح عمل حاجة محدش عملها، هو في كوكب تاني”، فتجربته بدءًا من تشيلسي، وما كان يقال له بأنه فشل في الدوري الأوروبي بعكس الأسباني، ونصحوه بعدم العودة له، وما فعله في روما ومنه إلى ليفربول، الذي تحدى الجميع وذهب له فـ”كسر  الدنيا فيه”، تخبرنا بأنه “واحد عنده إيمان بقدراته، واتعلم كتير لحد ما وصل للي عاوزه”، وهذا ما ينقص لاعبينا لأنهم بمجرد أن يصلوا للشهرة، لا يستطيعون الحفاظ على تقدمهم، ولنا مثالًا في ذلك عمرو زكي، الذي أحرز 10 أهداف في الدوري الإنجليزي، وبعدها “كل سنة وأنت طيب.. يا عمرو ارجع.. ما بيرجعش عمرو”.

إبراهيم فايق

21- رمضان صبحي سيصبح في المركز الثاني بعد محمد صلاح مباشرة، لأن لديه الإمكانيات البدنية والفنية لذلك، لكنه لم يحصل على فرصته بعد، مثل “صلاح” في بداياته، لذا يجب عليه عدم الاستسلام، ليصل إلى ما وصل له “صلاح”، وثالثهم سيكون تريزيجيه.

22- أزمة محمد صلاح مع اتحاد الكرة، تتخلص في أننا “لسة جداد.. ولازم نغلط شوية” فلا نتعامل باحترافية، لكن يجب أن نخرج من تلك الأزمة بشيٍ نستفيد منه، ولا نطمئن لمجرد أن المشكلة انتهت ظاهريًا بتدخل من وزير الشباب والرياضة، بل يجب أن نضع لوائح وقوانين، تعطي الحقوق لأصحابها، لمنع تكرارها، لأن مثلًا لو كان ما حدث متعلق بلاعبٍ آخر أقل نجومية من “صلاح” ولا يملك ظهيره الجماهيري، لم تكن لتنتهي بتلك الطريقة، لذا فما يحكمني ويحكمك تشريعات واضحة وصريحة.

23- بركات لم يكمل تجربته في dmc sport لعدم قدرته على التواجد بشكلٍ يومي، ولم يكن يواكب طموحات القناة وقتها، فكنا في البدايات ونعمل كثيرًا، وأنا وهو قائمين على الإستوديو التحليلي، فانسحب، وذلك القرار يجب أن نحييه عليه، بالرغم من حزني لتركه القناة، لأنه “شخص محترم، وبني آدم خلوق، وودود مع الناس، لا بيغل ولا بيتكلم على حد ولا بيدي أسافين زي ما بنشوف كتير في السوق”.

24- استعد لتقديم برنامج إذاعي في رمضان 2018، اسمه “90 18″، فنحن لدينا جيلين هما من أوصلونا لكأس العالم الأول في التسعينات، وبعدها بـ28 سنة جيل 2018، فقررنا عمل “ميكس” بينهما، سنستضيف في الحلقة التي مدتها 10 دقائق أحد أبطال الجيلين للتحدث عن أصعب ما واجهوه للوصول لذلك، وذكرياتهم فيه وغيرها، ومن أبرز المواقف التي رواها لي هشام يكن أنه خرج من الإستاد بـ”مايوه”.

التفاصيل من هنا: لماذا خرج هشام يكن “بالمايوه” من باب استاد القاهرة؟

25- لا يوجد بديل لعبد الله السعيد في الأهلي، ولا وجود لمصطلح اسمه “فلان بديل فلان، أو حد يشف حد”، لأنه لا يخلف أحد أحدًا في عمله، ولا مكانه إلا على المستوى الجسدي فقط، التعبير الأدق من “البديل” هو أن “فلان بيلعب وكمل طريقته بأسلوب فلان”، لكن أن يصبح نسخة منه، معناها أنه سيقلده، ولن يحبه أحد، فعبدالله له أسلوبه، الذي لن يقلده أحد فيه ولو حصل لن يحبه الجمهور، وعلى سبيل المثال، ظهر مطرب باسم محمد كمال يقلد محمد فؤاد، فلم ينجح لأنه “مقلد”.

نرشح لك- علاقة محمد صلاح بأزمة عبد الله السعيد

إبراهيم فايق

26- تعامل الأهلي مع عبد الله السعيد غريب، وتعامل “السعيد” مع ناديه أغرب، لأنه فكر في أن انتقاله للزمالك فرصة يجب أن يكسبها، لأنه فكر كالتالي: أنا وصلت إلى 33 عامًا، وذلك آخر تجديد لي، وقد منحوني 40 مليون جنيه، أحضروها لي في 3 سيارات، واكتفيت ماديًا، ومضيت على العقود، “ليه ألف وأرجع تاني؟”، فبذلك التصرف خسر الناديين، فكان يجب عليه دراسة التاريخ جيدًا، أيضًا النادي الأهلي دائمًا ما يردد جمهوره “الأهلي بمن حضره”، وهذا لاعب ترك النادي ومضى مع آخر، وهو ليس خائنًا لأن عقده انتهى ولم يجدده، وفكر في مصلحته، فلم يفعل شيئًا يجب العقاب عليه.

27- لا يمكن أنا أقارن نفسي بمدحت شلبي وأحمد شوبير، لأن لكلٍ منا طريقته المختلفة تمامًا، فأنا منذ بداياتي مؤمن بأن “المحتوى هو النجم”، وإذا الجمهور أحب المحتوى، معناها أن منظومة البرنامج نجحت، وأنا “مش مذيع بلاستيك”، فأولئك هناك الكثيرون منهم على الشاشة، ويقدمون محتوى بعيدًا عن الجمهور، وذلك غير صحيح، لأنه كلما أصبحت جزءًا من الناس وقدمت ما يريدونه، سيحبونك أكثر، وذلك حق المشاهد فطالما أنه يشاهدني يجب أن أوصل له المعلومة “اللي عاوزها”، ويجب أن تكون صحيحة تمامًا، وإذا ما حدث وضللتني أحد المصادر واجبًا عليّ الاعتذار عن المعلومة الخاطئة، لأن المحتوى هو النجم.

28- نحن لا نتنافس فيما بيننا في القناة، “احنا بنكمل بعض”، وأنا لا أنظر بأي حال من الأحوال، أنها منافسة، لكن نحن في قطار واحد، لكي نسبق الآخرين، وعمرو مخلوف في dmc sport، هو من يدير استضافة ضيوف برامج القناة، كي يمنع موضوع تكرار الضيف في أكثر من برنامج.

إبراهيم فايق

29- لا أستطيع تقديم برنامج مشترك مع مذيع أو مذيعة أخرى “لأني مبعرفش اتخانق على المايك”، وقد جربت ذلك مرة واحدة وفشلت فيها، وأطلع على كافة البرامج الرياضية الأخرى عربيًا ومصريًا، ولو لم أفعل ذلك “هيكون جوايا حاجات سودا وبكره الناس وده مش صح”، وعلى الصعيد العربي مثلًا كنت في وقتٍ ما متابع جيد لـ”صدى الملاعب”، لمصطفى الأغا على “mbc”، ومصريًا أشاهد الجميع.

30- تجربة قناة النادي الأهلي عظيمة، لكن أنا لا أقبل العمل مع قنوات النوادي سواءً حاليًا الأهلي، أو الزمالك مستقبلًا، لأنني لن أستطيع الحديث عن الفرق الأخرى والدفاع عنها، حتى وإن كانت هي على حق، وذلك طبيعيًا لأنها تبث من أجل النادي لا شيء آخر.

31- لكي ننافس “بن سبورت” يجب أن نؤسس تكتل عربي كبير، يواجه قناة ضخ المال الرئيسي فيها يعتمد على دولة بترولية، ومن ثم يبدأ التكتل في التخطيط لسنوات طويلة مستقبلية، لمدة 10 و12 سنة، بشراء دوريات وحقوق مختلفة وعالمية، فالتخطيط يجب أن يكون طويل الأمد لا ننظر تحت أقدامنا، للتخلص من احتكار المباريات، واختراق سوق الرياضة.

إبراهيم فايق