20 تصريحًا لصبا مبارك.. أبرزها عن تحدي الرقص مع منى زكي
إسراء النجار
في حوار مع موقع “إعلام دوت أورج“، أطلقت الفنانة الأردنية صبا مبارك، العديد من التصريحات حول مشاركتها الأخيرة في مسلسل “أفراح القبة”، وأزمتها مع مسلسل “حق ميت”، كما تحدثت عن القضية الفلسطينية التي تؤرقها على المستوى الإنساني والفني، معبرة عن تمنيها المشاركة في أعمال جادة تخدم حقوق اللاجئين والمهجرين عن أوطانهم.
وينشر إعلام دوت أورج أبرز تصريحات صبا مبارك:
1-تجربة العمل مع المخرج محمد ياسين صعبة جدًا لأن لديه فكرة وهدف يريد تقديمه من خلال مشاريع كبيرة، لذا فأتمنى العمل معه دائمًا لأنه فنان وكنت سعيدة الحظ لأني عملت معه في “موجة حارة” رغم أن الدور كان مرعب بالنسبة لي.
2- هناك مخاطرة في طريقة اختيار الأدوار الملائمة بسبب كمية الأحكام المطلقة والأراء الجاهزة لدي الكثيرين، مما يتسبب في تنميط الممثل ولكن دراما محمد ياسين بعيدة كل البعد عن الأدوار النمطية.
نرشح لك: فاتن الوكيل تكتب: “القادرة” صبا مبارك
3- شخصية “درية” في “أفراح القبة” من أصعب الأدوار التي لعبتها، ولا يمكن الحكم عليها بشكل ثابت وحكم المشاهد بيتغير من حلقة لحلقة بسبب نسيج المسلسل الذي يريد توصيل معان محددة كل حلقة، ومتصلة مع باقي شخصيات العمل.
4- حريصة على عدم تقديم دورين في عام واحد وأتمنى ألا أضطر لفعل هذا، ولكن أحيانا يعرض علي دورين مختلفين تمامًا والأنانية لدي الممثل بتجعلني أوافق عليهما.
5- أحب كل العاملين في مسلسل “حق ميت” وتربطني بهم علاقة صداقة، ولكن مشكلتي هي إخلال الشركة المنتجة بالاتفاق الذي لم يتم تنفيذه بشكل صحيح، وطلبت حذف اسمي من على تتر العمل.
نرشح لك: حق صبا مبارك يضيع في حق ميت
6- القضية الفلسطينية تؤرقني من الناحية الإنسانية وبعمل بشكل كبير مع المنظمات الإنسانية على حقوق اللاجئين، لأني عشت هذه التجربة من خلال أمي التي تم تهجريها في 1948، والإنسان الذي يتم تهجيره عن بلده بيظل مكسور طوال حياته.
7- هناك بعد عن تمويل الأفلام التي تحمل قضايا اللاجئين والمهجرين بشكل عميق بسبب عدم تحقيقها الإيرادات المرجوة ولن أشارك في عمل يتناول هذه القضايا بشكل تجاري.
8- بعض المشاركين في الأفلام التي تناقش القضية الفلسطينية بيضطروا يأخذوا تصريحات من الأماكن التابعة للإحتلال الإسرائيلي وللأسف بيتحاكموا عليها رغم أنهم بيكونوا مضطرين يأخذوا هويات إسرائيلية.
نرشح لك: سبب دموع صبا مبارك في “معكم”
9- بحزن من اختصار القضية الفلسطينية في حماس والإحتلال الإسرائيلي، لأنه في مليون فدائي بيضحي وليس من أتباع حماس، واشعر دائمًا أن فلسطين قضيتي رغم إني أردنية لأب أردني.
10- لست ضد الأفلام التجارية ومثلًا فيلم الجزيرة تجاري وحقق نجاح كبير جدًا وأتمنى المشاركة في مثل هذه النوعية من الأفلام عندما يكون العمل مميز على مستوى الكتابة والإخراج، ومخصص له ميزانية كبيرة.
11- أتمنى العمل في المسرح ولكن لم يُعرض علي أي أعمال مسرحية ومنتظرة المشروع المناسب لأن بداياتي ونجاحاتي كانت من خلاله، ومسلسل “أفراح القبة” عوضني عن غياب المسرح.
نرشح لك: كيف سيطرت روح المسرح على “أفراح القبة” ؟
12- لم أشعر بالغربة في مصر سواء على المستوى الإنساني أو مستوى الصناعة، لأن الشعب المصري خفيف الدم وجدع.
13- مستعدة أتعاون مع المخرج محمد ياسين من غير عقد وأجر ودخلت “أفراح القبة” و”ياسين” كان لا يزال محتارًا على الدور الذي سيضعني فيه لأخر ثانية، و”مضيت وأنا مش عارفة هعمل إيه” لأني بثق فيه ثقة عمياء.
14- لا أجيد الرقص تمامًا “مبعرفش أرقص خالص” وكان لدي رعب من مشهد الرقصة الذي جمعني بمنى زكي في “أفراح القبة”، لأنه كان طويل جدًا وصعب وأدربت على الرقص، ولكن أي كان التدريب، الواقع في التمثيل كان صعب وكنت “مكسوفة” جدًا.
أفراح القبة: ما حدث في المسلسل ولن تقرأه في الرواية
15- جئت على مصر وأنا لدي بطولات مطلقة ومسلسلاتي بتتعرض على أهم المحطات الفضائية وفي وقت العرض الأساسي، فلا يوجد لدي أزمة البداية والانتشار في مصر، ولكن أنا حرصت على التواجد هنا لأنها محطة هامة في مسيرة أي فنان حيث توجد الصناعة الكبيرة.
16- عن اتهام “أفراح القبة” ببطئ الإيقاع في بعض الحلقات، أجابت صبا بأنها لم تشعر بذلك لأن العمل قدم وحدات صغيرة حملت إيقاع خاص بها داخل الوحدة الكبيرة للعمل.
نرشح لك: 20 تصريحًا لنشوى زايد عن أفراح القبة
17- أنا برج “الحمل” وبتحرك بشكل كبير والرياضة تصبيني بالهدوء وبتخرج طاقتي السلبية وأفضل الجري وركوب الخيل وضرب النار وسباق السيارات، وبالنسبة للأزياء أفضل البساطة وغير متكلفة في ظهوري العادي أو في المهرجانات.
18- أحضر مشروع عن القضية الفلسطينية قد يأخذ 4 أو 5 أعوام حتى يخرج للنور.
19-لم يُعرض عليا المشاركة في مسلسل “السبع بنات”، وفي حال عرضه لن أوافق بسبب انشغالي بقراءة بعض الأعمال التي عليها شبه موافقة، ولكن لم أمضي حتى الأن بشكل رسمي على أي عمل.
20- الجزء الثاني من مسلسل “حكايات بنات” كان مجرد فكرة تكررت خلال السنوات الماضية ولكنه “مجرد كلام” لم يخرج بعد لحيز التنفيذ، وفي حال عرضه علي سأوافق لحبي الكبير للعمل.
نرشح لك
[ads1]