الـ7 فيديوهات الأكثر انتشارًا من "البلاتوه"

خلال فترة قصيرة لم تتعدَ الشهرين، حقق برنامج “البلاتوه” الذي يُقدمه الفنان الكوميدي أحمد أمين ويُخرجه أحمد خالد، ويُعرض عبر شاشة النهار one، نجاحًا كبيرًا، وانتشارًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي.

فقرات طريفة تعبر عن بعض التصرفات أو الموضوعات الاجتماعية محط أنظار الشباب يقدمها أمين بطريقة كوميدية، ونرصد في التقرير التالي أكثر 7 مقاطع فيديو انتشارًا منذ بداية البرنامج.

1- تهديدات الامهات

سخر أمين، من التهديدات الطريفة من معظم الأمهات لأبنائهم، وبعض المصطلحات التي ارتبطت بكل أم مصرية وأبرزهم تهديد “هقوم لك”، مُضيفًا: “عمرها ما نفذت تهديدها، وعمرها ما قامت فعلًا وأنا أتفه من أنها تنفذ التهديد ده، وبعدين حتى لو قامت إيه الرعب في كدة.. مش فاهم”، وذلك بالتزامن مع الاحتفال بعيد الأم

أما من أبرز التهديدات الأخرى الشهيرة للأمهات التي ذكرها “أمين”، “هعيد تربيتك من أول وجديد”، مُتابعًا: “على فكرة أنا المفروض أزعل واتعصب وأقلب الدنيا، المفروض إني جاي عشان أتربى، أنا الزبون”، مُطالبًا كل أم مصرية بتنفيذ تهديدها لأبنائها، بأنها ستترك المنزل، كنوع من التغيير.

2- كرش الرجل

قدم أمين فقرة ساخرة عن “الأكل” وسخر خلالها من “كرش الرجالة” وطريقة أكلهم لأي نوع من أنواع الطعام، وما يسببه ذلك لهم في عدد من الأمراض، حيث قام بتجسيد الجهاز الهضمي بما يحويه من معدة وأمعاء دقيقة، والذي ينتظر “طبق المحشي بالليّة”، وجسد “أمين” دور الجهاز العصبي الذي يحاول مواجهة “طبق المحشي” ومعاقبة صاحبه بإحداث أوجاع بالقولون.

وتابع “أمين” خلال تقديمه تلك الفقرة التي شاركته في بطولتها الفنانة عارفة عبد الرسول والتي جسدت دور “المِعدة”: “جاتلنا معلومات مؤكدة إن في كمية محشي مهولة دخلت المعدة عن طريق الفم”، لترد عليه “المِعدة” قائلة: “الراجل ده بيعمل فينا كدة ليه، احنا مش عارفين نودي الكبده الاسكندراني والسجق بتوع الصبح فين، أنا موزعة دهون على الكبد والكلى وفي كل حتة، أنا خلاص مابقاش عندي مخازن”.

3- الطبخ بالأمثال الشعبية

في حلقة بعنوان “على قديمه”، سخر أحمد أمين من الأمثال الشعبية الدارجة التي نستخدمها تلقائيًا في العديد من المواقف، حيث جسد خلال إحدى الفقرات دور “شيف” يقوم بالطبخ واستخدام بعض المقادير التي ظهرت منها أمثال مصرية شهيرة، وتحويلها لوصفات، مثل “بصلة المحب خروف”، و”القرع يمد لبرة”، و”زيتنا في دقيقنا”.

4- أنواع الأمثال الشعبية

سخر أمين من الأمثال المنتشرة ومخترعيها، مُضيفًا: “أجدادنا لما كانوا في عز المعمعة سابوا اللي في إيديهم وقرروا يطلعوا ورقة وقلم ويوزنوا الكلام ويعملوا له قافلة ويتعبوا روحهم، عشان راحتنا وسعادتنا واستقرارنا”، لافتًا أن هناك أنواع من الأمثال، كالأمثال البديهية، ومن أبرزها “العين ما تعلاش عن الحاجب، والدم عمره ما يبقى مية، واللي ايده في المية مش زي اللي ايده في النار”، مُتابعًا: “أكيد الدم عمره ما هيبقى مية، ولا أي حاجة تانية تنفع تبقى مية، السحلب والتليو مثلًا عمرهم ما يبقوا مية”.

أما النوع الثاني من الأمثال هو أمثال المصلحجية، والتي وصفها بأن “رسالتها انتهازية قذرة”، مثل “إن وقع بيت أبوك خد منه قالب، وإن جالك الطوفان حط ابنك تحت رجليك”، مُشيرًا إلى أن هناك أمثالا إجرامية مثل “اتغدى بيه قبل ما يتعشى بيك”، لافتًا أنها أمثال خاصة بالزومبي فقط.

أما النوع الأخر هو أمثال إصابات الملاعب مثل “ضربوا الأعور على عينه قال خربانة خربانة، وهبلة ومسكوها طبلة”، مُعلقًا: “أيوة يمسكوها طبلة، أومال هيمسكوها حسابات شركة مقاولات، ما هي هبلة!!”، مختتمًا بالنوع الأخير وهو أمثال الطلاسم كـ “أحمد زي الحاج أحمد”، مُضيفًا: “كفاية تضليل بقى… الأجداد عاملين معانا أحلى واجب وقايدين صوابعهم العشرة شمع”.

5- موضة الأسماء

في اسكتش ساخر عن “الموضة” جسد أحمد أمين شخصية طبيب يحاول مساعدة أب وأم في اختيار اسم مولودهم، حيث قام باختيار بعض الأسماء الغريبة المميزة مثل “النشوقاتي، البحطيطي، الشناوي”.

كما قسّم الأسماء إلى فئات، فئة الجنسيات الدولية والمحلية مثل: “الدمياطي والأسواني، التونسي المغربي الشامي، السويدي، الألماني، المصري”، أما الفئة الثانية هي أسامي المهن مثل “النجار، الحداد، الجزار، الحجار”، بينما الفئة الثالثة هي الأسماء الديجيتال مثل “العشري، الألفي”

6- أنواع الأكل

في حلقة بعنوان “الأكل” صنَّف أمين أنواع الأكلات بين العائلات المصرية، لافتًا أن أبرز تلك الأنواع “أكل ما قبل الزواج”، حيث تقوم أسرة العروسة بإحضار كل ما لذ وطاب من الأصناف المحببة لدى العريس، بحسب تعبيره، واصفًا ذلك بأنه “حرب نفسية لتحطيم الإرادة”.

أما النوع الثاني هو “أكل بعد الزواج”، حيث أوضح أن الأكل في هذا النوع يبدأ في فقد عنصر الإبهار، فتبدأ أسرة الزوجة في العودة لأصناف الطعام التقليدية، مُتابعًا: “بنرجع بقى للفاصوليا الخضراء والرز من غير الشعرية”.

وتابع: “أما النوع التالت هو أكل المبتدئات، العروسة من دول بتكون فرحانة بطقم الحلل التيفال وتبدأ تعمل اختراعات غريبة عشان محدش يفهم انها مبتعرفش تطبخ، زي بيكاتا كلب البحر مثلًا، والمكرونة الموف بالشعاب المرجانية… كمان في أكل بواقي العزومات، ساعات ماما تأكلنا بواقي العزومة من غير ما بتبقى عاملة عزومة أصلًا… جبارة”.

7- عيد الأم

وصف أحمد أمين خلال فقرة من فقرات البرنامج، رد فعل بعض الأمهات تجاه أبنائهم بعد تلقيهم هدايا عيد الأم، حيث جسدت الفنانة ليلى عز العرب دور الأم التي غير المقتنعة بهدية ابنها لها مما يجبره ذلك على تغييرها أكثر من مرة.