عبد العزيز أحمد يكتب: عشرة على عشرة (20)
– ما حدث بين “عمرو أديب” و “خالد صلاح” يذكرني بالمثل الشعبي الشهير “اللي بيته في الإعلام ميحدفش الناس بالطوب” .
– في مصر فقط : تقوم ثورة من أجل عدم توريث ابن الرئيس للحكم ، لتأتي انتخابات أخرى فيقوم سيادة المستشار بتوريث البرلمان لإبنه.
– في مصر أيضاً: وما نيل الإنتخابات بالتمني ، ولكن تؤخذ الصناديق رشاوى.
– تصريح ريهام سعيد بأنها فخورة بباسم يوسف .. يذكرني بالنكتة السخيفة “هو بيحب يجري .. بس يجري مبيحبوش” .
– ما ينقص وصف “أحمد موسى” للروس بأنهم مثل الصعايدة وهياخدوا بتارهم . أن يقول أن “حريمهم مبتتكشفش على رجالة” .
– أصبحت لا أريد أن أعرف ما حدث في مصر ثورة أم إنقلاب – بقدر ما أريد أن أعرف كيف لـ “غادة إبراهيم” أن تسخر من شمر “صابرين” .
– الحب أفة القلب .. والفكر أفة النوم .. أما الإعلام فهو أفة كل نظام .
– المفارقة في من يسخرون من سب “باسم يوسف” لداعش بـ “ألفاظ خارجة” هم نفسم من يسبون الدين لكل من يخالفهم الرأى .
– الدراسة التي تقول نصف الرجال يضربون من زوجاتهم ليست جديدة بالمره .. حتى اسألوا الريس حنفي .
– معاملة الشرطة لـ “توفيق عكاشة” كإسرائيلي – على حد قوله – تحقق المقولة التي يتمناها الكثيرون “الشرطة في خدمة الشعب”