يحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان الراحل صلاح قابيل، الذي ولد في 27 يونيو عام 1931، في إحدى القرى التابعة لمركز أجا، وانتقلت عائلته بعد ذلك للإقامة في القاهرة وهناك أكمل دراسته الثانوية، والتحق بكلية الحقوق، ومن ثم قرر الالتحاق بمعهد الفنون المسرحية لتبدأ مسيرته الفنية المميزة.
وتوفي "قابيل" في 2 ديسمبر عام 1992 عن عمر ناهز 61 عامًا، وأشيع بعد وفاته أنه دُفن حيًا بعد أن تعرض لإغماء نتيجة مرض السكر، وفيما يلي نستعرض تفاصيل القصة التي انتشرت كثيرًا منذ وفاة الفنان الراحل:
* توفي صلاح قابيل بالمستشفى إثر تعرضه لنزيف في المخ عام 1992
* تم التأكد من الوفاة واستخراج تصريح الدفن، ودفن في اليوم نفسه قرب المغرب
* فوجئ عمرو قابيل بانتشار شائعة دفن والده حيًا بعد مرور عام على وفاته
* ادعى بعض المترددين على قبره بأنه استيقظ بعد دفنه وسمعوا صوته
* ادعى آخرين أنه لم يستطع الخروج من قبره، فتوفي على السلالم من الداخل
* وصلت الشائعات إلى زعم البعض أنه قابله بعد خروجه من المقبرة وسلم عليه
* أكد نجله عمرو قابيل أن كل ما قيل شائعة لا أساس لها من الصحة
* وعلق الابن في عدة لقاءات أنها شائعة تعكس حب الناس لوالده