تنطلق من دبي.. تفاصيل إطلاق منصة "بلينكس"

أعلنت مدينة دبي للإعلام عن إطلاق مشروعها الجديد منصة “بلينكس” أول “ميديا هب” من نوعه، ظهر في العصر الرقمي للارتقاء للارتقاء برواية الأحداث (Storytelling) الأصلية والفريدة، وتقديم وُجهات النظر المختلفة. يتّخذ الـ “هَب“ الجديد من مدينة دبي للإعلام مقرّاً رئيسياً له، ويستهدِف الجيل زِد وجيل الألفية في منطقة الشرق الأوسط وخارجها، ليتم إطلاقه قريباً عبر المنصّات والشاشات الذكية، على تنوّعها واختلافها.

إطلاق منصة بلينكس

شعار المنصة الجديدة “محتوى أكثر، صَخَب أقل: بليـنكْس (blinx) من الشباب وإلى الشباب”، وتعتبر تجربة إعلامية رقمية ترقى إلى العالمية، وتتماشى مع تطلّعات الشباب في المنطقة.

إطلاق منصة بلينكس

نرشح لك: أولى المقالات المكتوبة بالذكاء الاصطناعي في الصحف البريطانية

في هذا السياق، قال نخلة الحاج، المدير العام لـ بليـنكْس: “هدفُنا إشراك الشباب في تجربة إعلامية فريدة تجمع ما بين رحابة السوشيال ميديا وتَميُّز الإعلام المحترِف، بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع المعزَّز المتعدِّد الأبعاد. نتعاون مع المبدعين المتفرّدين من صانعي المحتوى، ليكون بليـنكْس الوجهة الفُضلى للمهتمين بمعرفة ما يعنيهم من الأحداث والقصص.. ونُسهم معاً في صياغة المستقبل”.

إطلاق منصة بلينكس

أشار إلى تم تجهيز بليـنكْس بأحدث الأستوديوهات وتقنيات الإنتاج بالواقع المُمدَّد لمُحاكاة الميتافيرس، بما يُعدُّ سابقة في تقديم القصص الإخبارية في المنطقة. كما زُوّدت غُرف التحكُّم بأحدث أدوات الإنتاج المباشر، بما فيها تلك المعزّزة بالذكاء الاصطناعي (AI) لتحليل الفيديوهات والبيانات وإثراء المحتوى.

أضاف: “عبر التاريخ، لطالما كانت الرواية متداخلة في ثقافتنا، ومعها فن سرد القصص، وإشراك الجمهور وجذبه، وذلك من خلال السرد الماهر الذي يُعتبَر جزءاً ممّا نحن عليه، بل وفي صلب حمضنا النووي، إذا جاز التعبير. من خلال التجديد والسعي إلى كسر بعض القيود التقليدية في عالم الإعلام والترفيه، يستخدم بليـنكْس القوة الجماعية للموارد والتكنولوجيا والخبرات المتراكمة، على تنوّعها واختلافها، ليعزّز القصة الإخبارية بعنصريْ التشويق والإلهام“.

إطلاق منصة بلينكس

إطلاق منصة بلينكس