حدثت في 2018.. توضيح حول قصة الطفلة مروة "بائعة المناديل"

نتشرت خلال الساعات الماضية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، قصة الطفلة مروة “بائعة المناديل” في أسوان وفوزها في مارثون رياضي، وسط مطالبات بتكريمها وتبني حالتها، باعتبار أن القصة جديدة.

بائعة المناديل

 

بائعة المناديل

 

بائعة المناديل

الموقف يرجع لعام 2018، حيث شاركت الطفلة مروة، صاحبة الـ10 سنوات، في إحدى السباقات الرياضية بأسوان، المنعقدة لدعم مستشفى مجدي يعقوب للقلب، رغم عدم امتلاكها رسوم الاشتراك أو حذاء مناسب للجري، لتحقق المفاجأة وتفوز بالمركز الأول في السباق.

بائعة المناديل

 

نرشح لك: “كلماتها جريئة”.. سبب رفض سميرة سعيد أغنية “كرباج” في البداية

 

بائعة المناديل

وأعلنت عدة نوادي رياضية كالنادي الأهلي بعدها، رغبتهم في ضمها لفريق ألعاب القوى بالنادي ورعايتها، ليعلن نادي “طلائع الجيش” ضم الطفلة بالفعل لفريق ألعاب القوى بالنادي والأندية العسكرية.

 

بائعة المناديل

كما كرمتها أيضا اللجنة الأولمبية المصرية، وقررت تسجيلها في اتحاد ألعاب القوى المصرية، وقدموا لها وقتها جائزة رمزية عبارة عن طقم ملابس كامل باسم منتخب مصر وحذاء رياضي.

 

بائعة المناديل