محمد ممدوح يوجه رسالة شكر لـ صناع "وش وضهر"

محمد ممدوح يوجه رسالة

وجه الفنان محمد ممدوح، رسالة شكر لصناع مسلسل “وش وضهر”، مشيدا بمستوى العمل بكل عناصره.

كتب “ممدوح” عبر حسابه الرسمي على “فيسبوك“: “‎اللي عارفني عارف إن مش من عادتي أتفرج على عمل فني أنا شاركت فيه، بس مسلسل (وش وضهر) أبهرني وعرفت بالصدفة إني مشارك في عمل بالعظمة والجمال ده، عشان كده ده ممكن يخلي شهادتي في الموضوع ده مجروحة شوية للأسف بس هقولها برضو”.

نرشح لك: ورشة كتابة “وش وضهر”: السيد البدوي من أسباب التصوير في طنطا ونتمنى وجود جزء ثاني

 

أضاف: “مش عارف الصراحة أوصف العظمة اللي عملتها مريم أبو عوف إزاي، ده غير إنها من الناس اللي ساهمت بعد ربنا في وجودي في الوسط الفني طبعا من خلال دعمها الكبير وإيمانها بيا في واحد من أهم الاعمال اللي شاركت فيها في حياتي فيلم (بيبو وبشير)، شكرا يا مريم على مسلسل (وش وضهر).. شكرا إياد نصار وريهام عبد الغفور على الإتقان الاستثنائي للأدوار، شكرا ثراء جبيل وإسلام إبراهيم وشريف دسوقي وفدوى عابد ومحمود قابيل، الناس كلها في المسلسل ده خطيرة وشاطرة بشكل مش طبيعي”.

أردف: “وعايز أشكر كمان مديرين التصوير نانسي وجبر.. الصورة مش طبيعية يا جماعة، وريم العدل عاملة ملحمة حقيقة بلبس وستايل الشخصيات، شكرا عبدالله أبو الفتوح وأحمد يوسف ومحمد سيد، شكرا فريق العمل بالكامل ورا وقدام الكاميرا على العمل الاستثنائي ده، وشكرا ورشة سرد ومريم ناعوم وأنصحكم تشوفوا العمل ده بجد مش تسويق ولا حاجة”.



مسلسل “وش وضهر” من بطولة إياد نصار وريهام عبد الغفور، وإسلام إبراهيم، وميمي جمال، وثراء جبيل قصة وسيناريو وحوار شادي عبد الله، بمشاركة أحمد بدوي، وإشراف مريم نعوم (ورشة سرد)، وإخراج مريم أبو عوف.

تدور أحداثه حول رجل يقرّر في لحظة حاسمة، التمرد على كل إخفاقاته وانكساراته وبدء حياة جديدة، ويتحول إلى طبيب للفقراء في منطقة لا يعرفه فيها أحد، حيث ينطلق جمال (إياد نصّار) في رحلة عبثية مليئة بالمطبات والفشل، إذ انتقل من حياة رجل متزوج من امرأة لا تطيقه وتمنعه من تربية أبنائه كما يشاء، ويعمل كأمين مخازن في شركة أدوية، إلى طبيب، بعد سرقته أموالاً كان قد اختلسها أحد زملائه في العمل. فيترك منزله في القاهرة، ليتوجه إلى طنطا حيث يفتتح عيادته بمساعدة محام. هناك يلتقي بضحى (ريهام عبد الغفور) الشابة القروية البسيطة، التي كافحت وعملت بجد لإعالة عائلتها، إلى أن اضطرت لأن تتحول إلى العمل كراقصة في الأفراح الشعبية المتواضعة، وهو الأمر الذي تخفيه عن عائلتها وجيرانها، ولن تتأخر حتى تلتحق بالعمل في العيادة لتنظيفها وتنظيم المواعيد فيها.