رحمة أحمد ترد على اتهامات إهانة الممرضات

شدوى ممدوح
رحمة أحمد
تحدثت الفنانة رحمة أحمد، عن تفاصيل ارتدائها أزياء غريبة في مشهد ليلة الزفاف الذي جسدته في مسلسل “الكبير أوي 6”.

قالت ”أحمد” خلال حلولها ضيفة على برنامج ”استديو 9090” مع الإعلامية فاطمة مصطفى، على راديو 9090: ”أنا مكنتش شايفه أي حاجة وأنا لابسه التايجر حتى الفتحات اللي في راسه كانت ضيقه جدا، ومثلت المشهد كذا مره عشان ابقى عارفه خطواتي”.

 نرشح لك: سارة هجرس: نجاح الكبير أوي 6 فاق توقعاتي.. ومربوحة ليست بديلا لهدية

أضافت: ”كنت بضحك تحت راس التايجر أوي وبتخيل ريأكشنات مكي كل ما أقوله حاجة، وأغنية عالم الحيوان في المشهد ده كان تاتش جامد جدا”.

أما عن مشهد رقص ”مربوحة”، قالت: ”مش بعرف أرقص شعبي، وكان في حركات عارفه إنها بتضحك أوي ماكنتش بعرف أعملها، فقعدت أتفرج على فيديوهات وأدرب كذا مرة، وفي الآخر أستاذ جندي قالي اطلع سنجه من ورا ضهري وألف في الأوضه كلها أكسرها”.

تابعت: ”ماكنتش متوقعة رد الفعل ده على الحلقة، وماكنتش متوقعة رد فعل أصلا، هو الواحد يعمل اللي عليه ويسيبها على الله، واتبسطت أوي بردود الأفعال من كل الناس”.

 

وبالنسبة لارتداء الفنانة رحمة أحمد زي الممرضة في مشهد آخر، وفهم البعض له بطريقة خاطئة، قالت: ”إن أنا أوضح حاجة معناه إنها مش واضحة، ولكن المشهد ده واضح بدليل أن الناس كلها ضحكت عليها وده الريأكشن الصح”.

أردفت: ”دايما بلاحظ لما بروح أكشف في مستشفى الطريقة اللي الممرضات بينادوا بعض بيها، ولما صورت مشهد الممرضة لقيت نفسي بنده زيهم وأقول: يا لبنى فين مريض 307، وبالنسبة لتعليق المحلول فده كان مكتوب على الورق من الأول”.

أكدت ”أحمد” على احترامها الشديد لمهنة التمريض، لافته: ”طبعا دي مهنة تُحترم بشكل كبير جدا، ودي حاجه عظيمة أوي”.

أردفت: ”بحب شكلي وهو طبيعي وبالذات إن مهنة التمثيل محتاجة إن ريأكشناتك تكون واضحة طول الوقت، والميك آب ساعات بيدوب الحاجات دي حتى لو كنتِ ممثلة شاطرة”.

قصة مسلسل الكبير أوي 6


يعود مكي بدرامته الشهيرة “الكبير قوي”، حيث تدور أحداثه في إطار كوميدي، حول عمدة أحد القرى، والمحيطين به، وتغيب عن هذا الجزء دنيا سمير غانم التي شكلت مع مكي ثنائية ناجحة في الأجزاء السابقة، في دور “هدية” زوجته.

أبطال مسلسل الكبير أوي 6


المسلسل من بطولة أحمد مكي، ورحمة أحمد، وهشام إسماعيل، ومحمد سلام، وبيومي فؤاد، وعدد من ضيوف الشرف، وهو من إخراج أحمد الجندي، وتأليف مصطفى صقر، وإنتاج سينرجي.