فيفي عبده: "الرقص في دمي"

قالت الفنانة فيفي عبده، إن الفنان يظل موجودا في ذاكرة الجمهور، بسبب تواجده في أعمال فنية تُعرض على الشاشة باستمرار.

أضافت “عبده” خلال حلولها ضيفة على برنامج “أسرار النجوم“، مساء الخميس، مع الإعلامية إنجي علي، على “نجوم إف إم”: “الأعمال بتبقى.. اللي بيعمل عمل حتى وحش حلو أو نص لبة مش هيروح.. والفنان على طول متواجد معاكي لأنه على الشاشة على طول، ودا كمان بيصبر الناس.. معرفش إذا كان نعتبره بيصبر الناس أو بيضايقهم، بس نعتبره مسافر لأن دا حال الدنيا”.

نرشح لك: فيفي عبده: “فكرت أفتح التربة.. ووصيت التربي”

 

في سياق آخر، قالت: “أنا بحب الرقص قوي، بحبه في دمي.. عشت عمري معاه أنا بسمع المزيكا بحس إن أنا عايشة وببقى مبسوطة وفرحانة”، وعن تعرضها لانتقادات سلبية بسبب فيديوهات رقصها على السوشيال ميديا، قالت: “دول حاقدين عليا.. وتلاقيهم بيكتبوا الكومنت من هنا ويقفلوا الشاشة ويقوموا يتحزموا زيي.. لأ بيقلدوني”.

كما قالت الفنانة فيفي عبده، إن الغيرة بين الفنانين قديما لم تكن مثل اليوم، إذ أن الكثير من الفنانين كانت تجمعهم علاقات طيبة في الفترات الماضية.

أضافت: “زمان كنا كفانين نحب بعض ونتقابل دائما، دلوقت الدنيا اتغيرت خالص.. دلوقت مفيش أسرة أساسا، حتى الأسرة في البيت متفككة لكل فرد معاه الموبايل، وبقى الجمهور معاكي في كل حتة.. والموضوع دا مزعلني مع إني من أول الناس اللي دخلت أونلاين”.

في سياق آخر، أشارت إلى أنها تشعر بحب السيدات لها كثيرا، مردفة: “الستات بيحبوني جدا جدا، وأول ما بيصحوا من النوم بيقولوا لما ندخل نشوف فيفي عاملة إيه النهاردة.. واللي زعلان بيقول أدخل أفرفش عن فيفي، لأني بديهم اللي أنا مفتقداه لأن أنا عندي سلبيات كتير جدا جدا.. خاصة بعد المشاكل الأخيرة ومطلوب إني أطلع أفرفش معاهم وأنا زعلانة”.

أضافت: “أنا فكرت أفتح التربة وأروح أقعد في الحوش عشان أتأقلم، أشوف هيعملوا إيه لما أروح.. دا أنا بوصي التربي من دلوقت بقوله أنت اللي هتقعد معايا سنين، ومكنتش بكلمه من سنين دلوقتي بقى حبيبي.. بقوله هبقى معاك خلي بالك مني وبقوله بلاش الورد عشان مينزلش ميه عليا”.

لفتت إلى أنها أخذت موضوع كورونا في بدايته بخفة ظل وضحك، لكنها بعد فقدانها لأحبائها شعرت بخطورته، مردفة: “الموضوع أثر عليا جدا وخلى نفسيتي زي الزفت وموبايلاتي قفلتها ومبقتش عايزة أكلم حد.. معرفش صفحتي كمان بقيت كئيبة كل ما أفتح أنزل حاجة لحد وأقول الله يرحمه”.

الرجل المصري المظلوم.. من يدافع عنه؟