دعاء فاروق ترد على خلافها مع مفيدة شيحة

تعرضت الإعلامية مفيدة شيحة، لانتقادات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤخرًا عقب تعليقها على العنصرية والتنمر في برنامجها “الستات مايعرفوش يكدبوا”، بطريقة ساخرة على مهندس الصوت طارق عبادة الخاص بالبرنامج.

نرشح لك: مفيدة شيحة عن فيديو التنمر: خاني التعبير ومهندس الصوت صديقي

من جانبها شاركت الإعلامية دعاء فاروق، حلقة قديمة لها من برنامج “حياتنا” تتعرض خلالها لموضوع العنصرية، ما جعل البعض يربط أن كلام “فاروق” موجه لمفيدة.

علقت دعاء على تلك الاتهامات عبر حسابها على “فيس بوك” قائلة: “مفيدة يا عيني بتهزر مع الراجل اللطيف ده مهندس الصوت معاها في برنامجها بطريقتها اللي زى القطر وبعشم بسبب عشرة السنين اللي بينهم.. الناس بهدلوها وقالوا إنها متنمرة وعنصرية وهي الحقيقة في هزارها قطر وكلنا عارفين هذه المعلومة ومبنزعلش منها ولا حد من حبايبها بيزعل منها لأننا عارفين إن مفيش عندها فرامل وده الأوبشن اللي منجحها بصراحة.. كلنا بنفرمل إلا هي قطر ماشي في الإعلام.. وهي طبيعتها كده وده سبب نجاحها وتألقها”.

أضافت: “هي تمثل الست القوية وستات كتير تحب نموذج الست القوية وعشان كده هي نموذج متفرد مفيش حد شبهها ولا زيها.. قووووم ايييييه أنا منزلة بوست عن شطارتي في الإعلام.. وإعداد البرامج وبتباهى بحلقة من برنامج (حياتنا) اللي كنت بتكلم فيها عن العنصرية وقلت بالحرف إني قدمت رسالة عن العنصرية قبل الناس ما تمشي مع الرايجة وتتكلم عن العنصرية في برامجهم.. فالناس اللطيفة الظريفة قالوا لمفيدة إني بلقح عليها بالكلام”.

أردفت: “فالقطر صاحبتي اتصلت بيا.. دودو انتي اتكلمتي عليا؟؟؟ وطبعا أنا مكنتش اعرف هي عملت إيه أصلا فقالت لي ولا حاجة كنت بهزر مع زميلي.. المهم أن مفيدة خرجتني من موود الزعل واللخبطة اللي أنا عايشاها بقالي أسبوع.. وضحكتني بصراحة.. وأنا قلت لها انتي قطر يا مفيدة وهي قالت لي دى حقيقة.. وربنا يسعد سعيد بسعيدة واللي عاوزين يوقعوا الناس في بعضهم يمتنعون مش هيعرفوا.. بحبك يا قطر من غير فرامل”.

كانت مفيدة شيحة اعتذرت عن الفيديو المتداول لها عن حديثها على مهندس الصوت طارق عبادة، التي وصفته بأنه “أقرع وسمر لكن جميل وتحبه”، ما عرضها للانتقادات، ونشرت مجموعة من الصور التي تجمعها به مؤكدة أنه صديقها منذ 20 عامًا.

مفيدة يا عيني بتهزر مع الراجل اللطيف ده مهندس الصوت معاها في برنامجها بطريقتها اللي زى القطر وبعشم بسبب عشرة السنين…

Geplaatst door Doaa Farouk Abd Elhamid op Zaterdag 13 juni 2020