المركز الأول لـ"اختيار إجباري" في مشروعات تخرج راديو كلية الإعلام

اختارت المجموعة الفائزة بالمركز الأول لمشروعات تخرج الراديو، بكلية الإعلام جامعة القاهرة اسم “اختيار إجباري” لمشروع تخرجهم. اختيار إجباري مشروع تخرج راديو كلية الإعلام

فكرة المشروع إنسانية، تدور حول فرض المجتمع للقيود حول “المختلفين” من أصحاب قائمة الأمراض السوداء “الجذام، الإيدز، اضطراب الهوية الجنسية”، ويسعى المشروع للترسيخ لفكرة تقبل الأخر، والعزوف عن التضييق عليهم بأي شكل مادي أو معنوي.

جدير بالذكر أن فريق العمل تكون من دونا ممدوح، ميرنا عادل، جينا رأفت، سوزانا كامل، أحمد جلال، تحت إشراف الدكتورة فاطمة أحمد.

للاستماع لمشروع “اختيار إجباري” عبر موقع ساوند كلاود اضغط هنـــــــا

اختيار إجباري مشروع تخرج راديو كلية الإعلام

نرشح لك: “بروميثيوس” يحصد المركز الثاني لمشاريع راديو كلية الإعلام

شاهد: صور التقطت قبل وقوع أحداث مأسوية

فكرة المشروع إنسانية، تدور حول فرض المجتمع للقيود حول “المختلفين” من أصحاب قائمة الأمراض السوداء “الجذام، الإيدز، اضطراب الهوية الجنسية”، ويسعى المشروع للترسيخ لفكرة تقبل الأخر، والعزوف عن التضييق عليهم بأي شكل مادي أو معنوي.فكرة المشروع إنسانية، تدور حول فرض المجتمع للقيود حول “المختلفين” من أصحاب قائمة الأمراض السوداء “الجذام، الإيدز، اضطراب الهوية الجنسية”، ويسعى المشروع للترسيخ لفكرة تقبل الأخر، والعزوف عن التضييق عليهم بأي شكل مادي أو معنوي.فكرة المشروع إنسانية، تدور حول فرض المجتمع للقيود حول “المختلفين” من أصحاب قائمة الأمراض السوداء “الجذام، الإيدز، اضطراب الهوية الجنسية”، ويسعى المشروع للترسيخ لفكرة تقبل الأخر، والعزوف عن التضييق عليهم بأي شكل مادي أو معنوي.فكرة المشروع إنسانية، تدور حول فرض المجتمع للقيود حول “المختلفين” من أصحاب قائمة الأمراض السوداء “الجذام، الإيدز، اضطراب الهوية الجنسية”، ويسعى المشروع للترسيخ لفكرة تقبل الأخر، والعزوف عن التضييق عليهم بأي شكل مادي أو معنوي.فكرة المشروع إنسانية، تدور حول فرض المجتمع للقيود حول “المختلفين” من أصحاب قائمة الأمراض السوداء “الجذام، الإيدز، اضطراب الهوية الجنسية”، ويسعى المشروع للترسيخ لفكرة تقبل الأخر، والعزوف عن التضييق عليهم بأي شكل مادي أو معنوي.فكرة المشروع إنسانية، تدور حول فرض المجتمع للقيود حول “المختلفين” من أصحاب قائمة الأمراض السوداء “الجذام، الإيدز، اضطراب الهوية الجنسية”، ويسعى المشروع للترسيخ لفكرة تقبل الأخر، والعزوف عن التضييق عليهم بأي شكل مادي أو معنوي.