ممثل كوميدي يفوز برئاسة أوكرانيا

فاز الممثل الكوميدي فلاديمير زيلينسكي في الجولة الثانية من انتخابات الرئاسة الأوكرانية بنسبة تخطت الـ 70%، أمام الرئيس المنتهية ولايته بيترو بوروشينكو، وذلك وفق آخر الاستطلاعات. انتخابات أوكرانيا الرئاسية

من جانبه، أقر بوروشينكو بالهزيمة وقال إنه سيغادر منصبه الشهر المقبل، لكنه بيّن أنه لا يعتزم التخلي عن العمل السياسي.

وتصدر الممثل فولوديمير زيلينسكي استطلاعات الرأي في مواجهة الرئيس الحالي بترو بوروشينكو الذي أدت جهوده غير الموفقة لمعالجة الفساد وتدني مستويات المعيشة إلى تراجع شعبيته. بالرغم من أن زيلينسكي يوصف بأنه ليست له خبرة سياسية سابقة في بلد يواجه حربا ويسعى إلى تغيير شامل.

وجري التنافس على رئاسة أوكرانيا عقب الاحتجاجات التي وقعت في الشوارع في 2014 وضم القرم. وكان كل من الرجلين تعهدا ببقاء البلاد على موقف مؤيد للغرب. ويسعى المستثمرون أيضا إلى الحصول على ضمانات بأن يتم التعجيل بالإصلاحات اللازمة لاستمرار تدفق المساعدات الخارجية وجذب الاستثمار الأجنبي المطلوب بشدة.

كان زيلينسكي درس الحقوق في جامعة كييف، لكنه لم يعمل بشكل احترافي في المجال القانوني، ذلك أن الأضواء وحب الفن كان اختطفته وهو في السابعة عشر من العمر، وقد اشتهر بمسلسل وفيلم “خادم الشعب”، حيث جسد دور المعلم المثقف الذي يلزم الطلبة والشعب على خوض الانتخابات ويفوز بها، ليواجه بعدها أساطين الفساد ضمن قوالب كوميدية لا تخلو من الإثارة والتشويق.

انتخابات أوكرانيا الرئاسية

نرشح لك: وظائف شاغرة في “أورانج مصر”

شاهد: بالعقل حلقة (8) .. الناس اللي قطتها جمل

وجري التنافس على رئاسة أوكرانيا عقب الاحتجاجات التي وقعت في الشوارع في 2014 وضم القرم. وكان كل من الرجلين تعهدا ببقاء البلاد على موقف مؤيد للغرب. ويسعى المستثمرون أيضا إلى الحصول على ضمانات بأن يتم التعجيل بالإصلاحات اللازمة لاستمرار تدفق المساعدات الخارجية وجذب الاستثمار الأجنبي المطلوب بشدة.وجري التنافس على رئاسة أوكرانيا عقب الاحتجاجات التي وقعت في الشوارع في 2014 وضم القرم. وكان كل من الرجلين تعهدا ببقاء البلاد على موقف مؤيد للغرب. ويسعى المستثمرون أيضا إلى الحصول على ضمانات بأن يتم التعجيل بالإصلاحات اللازمة لاستمرار تدفق المساعدات الخارجية وجذب الاستثمار الأجنبي المطلوب بشدة.وجري التنافس على رئاسة أوكرانيا عقب الاحتجاجات التي وقعت في الشوارع في 2014 وضم القرم. وكان كل من الرجلين تعهدا ببقاء البلاد على موقف مؤيد للغرب. ويسعى المستثمرون أيضا إلى الحصول على ضمانات بأن يتم التعجيل بالإصلاحات اللازمة لاستمرار تدفق المساعدات الخارجية وجذب الاستثمار الأجنبي المطلوب بشدة.وجري التنافس على رئاسة أوكرانيا عقب الاحتجاجات التي وقعت في الشوارع في 2014 وضم القرم. وكان كل من الرجلين تعهدا ببقاء البلاد على موقف مؤيد للغرب. ويسعى المستثمرون أيضا إلى الحصول على ضمانات بأن يتم التعجيل بالإصلاحات اللازمة لاستمرار تدفق المساعدات الخارجية وجذب الاستثمار الأجنبي المطلوب بشدة.وجري التنافس على رئاسة أوكرانيا عقب الاحتجاجات التي وقعت في الشوارع في 2014 وضم القرم. وكان كل من الرجلين تعهدا ببقاء البلاد على موقف مؤيد للغرب. ويسعى المستثمرون أيضا إلى الحصول على ضمانات بأن يتم التعجيل بالإصلاحات اللازمة لاستمرار تدفق المساعدات الخارجية وجذب الاستثمار الأجنبي المطلوب بشدة.