سلاف فواخرجي تزور نادية لطفي - E3lam.Com

زارت الممثلة السورية سلاف فواخرجي الفنانة نادية لطفي في مستشفى المعادي العسكري التي تمكث فيها، اليوم الجمعة، وذلك للاطمئنان على صحتها.

نرشح لك: كواليس خلاف درة وعائشة بن أحمد في “نسر الصعيد”

عبرت “سلاف” عن سعادتها بتلك الزيارة، حي نشرت صورتها برفقة “لطفي” عبر حسابها الرسمي على موقع الصور الشهير “إنستجرام”، مؤكدةً أنها سعدت بقبول نادية لطفي للزيارة، مشيرةً إلى أنها ستتذكر دائمًا قل ما قالته لها، ووجهت لها الشكر على كلماتها الرقيقة التي كتبتها كإهداء لها.

علقت “فواخرجي” على الصورة كاتبةً: “فنانة الزمن الجميل الذي لن يعود، جميلة الجميلات كانت وستبقى.. انتظرت لقاءك بفارغ الصبر، وبعد كل هاتف بيننا تزيد حماستي لأراك، لألمس بيدي سحرا على هيئة بشر، لأتعرف عن قرب الى شخصيتك التي فاقت جمالك، وكان لي ما حلمت وما أردت”.

تابعت: “في ساعتين من عمر التاريخ منحتيهما لي رغم عزوفك عن رؤية العشرات بل المئات، تعلمت منك ما قد يحتاج الى سنة من الحياة والتجربة والاكتشاف والقراءة والمشاهدة، واحتفظت في وجداني بكل ما قلتيه عن الفن والتمثيل والصدق والإخلاص والحكمة والنجومية والمسؤولية والانسانية والكثير في حب الناس، والكثير الكثير في حب الوطن، وتاريخك الفني والإنساني والنضالي يشهد لك سيدتي”.

واختتمت سولاف فواخرجي تعليقها كاتبةً: “أخجليتني بتواضعك الذي لم أر له مثيلًا، وبمحبتك التي غمرتيني بها.. فعندما تقول نادية لطفي لي أن حلمها قد تحقق برؤيتي، فما عساي أنا أن أقول؟.. لم أصدق هذه الجملة التي كتبتها بخط يدها، وبت أمامها طفلة صغيرة لا تسعها الدنيا من الفرح ولاتمتلك الكلمات في حضرة الهرم الذي يسمى نادية لطفي”.

الايقونة ناديا لطفي ، فنانة الزمن الجميل الذي لن يعود ، جميلة الجميلات كانت وستبقى. انتظرت لقاءك بفارغ الصبر، وبعد كل هاتف بيننا تزيد حماستي لأراك ، لألمس بيدي سحرا على هيئة بشر ، لأتعرف عن قرب الى شخصيتك التي فاقت جمالك ، وكان لي ماحلمت وما أردت … في ساعتين من عمر التاريخ منحتيهما لي رغم عزوفك عن رؤية العشرات بل المئات ، تعلمت منك ماقد يحتاج الى سنة من الحياة والتجربة والاكتشاف والقراءة والمشاهدة ، واحتفظت في وجداني بكل ماقلتيه عن الفن والتمثيل والصدق والاخلاص والحكمة والنجومية والمسؤولية والانسانية والكثير في حب الناس والكثير الكثير في حب الوطن ، وتاريخك الفني والانساني والنضالي يشهد لك سيدتي … اخجليتني بتواضعك الذي لم أر له مثيل ، وبمحبتك التي غمرتيني بها … فعندما تقول ناديا لطفي لي أن حلمها قد تحقق برؤيتي ، فما عساي انا أن أقول ؟ لم أصدق هذه الجملة التي كتبتها بخط يدها ، وبت أمامها طفلة صغيرة لاتسعها الدنيا من الفرح ولاتمتلك الكلمات في حضرة الهرم الذي يسمى #ناديا_لطفي ناديا لطفي : بحبك ❤️ 24/4/2018

A post shared by سلاف فواخرجي (@sulaffawakherji) on