صحف الأربعاء: لا تتسرعوا.. أحمد عز وطلعت مصطفى من ممولي "غيط العنب"

قرأها: مصطفى شحاتة

** الدولار يعود إلى أخبار الصحف، «المصرى اليوم» ترصد سعره الذى وصل إلى 13.10 جنيه فى السوق السوداء.

** حسب مقال عماد الدين حسين فى «الشروق»، فـ«عز الدخيلة» و«طلعت مصطفى» من المشاركين فى «نموذج غيط العنب» الذى يشمل «34 عمارة سكنية من 12 دورًا بها 1632 وحدة سكنية بمساحة 92 مترًا للوحدة».

** جهد مشكور يقوم به مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء فى الرد على الشائعات.

** يوسف شعبان يقول فى «الأهرام» إنه كان فى حاجة معنوية إلى التكريم «بسبب مرضى»، وهى رسالة إلى الجميع بأن نتذكر الفنانين وهم أقوياء بدلاً من تذكرهم بالنعى أو فى أثناء مرضهم كما نفعل دائمًا.

** فى «اليوم السابع» تقول مسؤولة المرأة بـ«الداخلية» للبنات: «خلوا بالكم من لبسكم» فى رسالة تأكيد من «الداخلية» لاعتبارها أن الملابس سبب فى تحرُّش الأولاد بالبنات!

** لماذا تكتب «الأهرام» توقيع أحمد عبد المعطى حجازى وقبله «بقلم» رغم أنها لا تفعل هذا مع أى كاتب آخر! كما أن هذا لا يتسق تحريريًّا مع توقيعات الكتاب الآخرين!

** رئيس حزب المحافظين أكمل قرطام، يكمل اليوم حواره فى «المصرى اليوم» ويقول إنه ليس مع حذف خانة الديانة من البطاقة الشخصية «لا أظن أنها تعود بالفائدة»، هذا حديث لرجل حزبى يقول إنه مع الدولة المدنية!!

** يبدو أن وزير التعليم العالى أشرف الشيحى، يغسل ما يكتبه عن فساد قراراته الزميل عبد الرحمن عبادى فى «الأهرام المسائى» وبالمستندات، وذلك عبر حوارات فى الجرائد هذه الأيام.

** مقال رجل الأعمال أحمد عز يمكن مناقشته وفيه كلام اقتصادى منطقى للغاية، بعيدًا عن الموقف السياسى منه، والأسباب التى ذكرها معللاً بها دعوته للتفاؤل، تدعو للتفاؤل فعلاً.

** بعض العاملين الآن داخل ماسبيرو ينادون فى ظل الأزمات الأخيرة بعودة منصب وزير الإعلام «لم يعد لنا أحد داخل الحكومة»، وهذا معناه أنهم لم يقرؤوا الدستور، أو أن الدستور مركون على الحيطة حتى عند إعلاميى ماسبيرو.

** أخيرًا، انتبه صحفيو الفن إلى أن الممثل الكبير غسان مسعود موجود بمهرجان الإسكندرية، حوار له مع «اليوم السابع» يقول فيه: «أيام حافظ الأسد مَن كان يصنف السوريين على أساس طائفى كان يزج به فى السجن»، وفى «الوطن» حوار آخر له يقول فيه: «ظروف إنتاجية أبعدتنى عن واحة الغروب، وأقول لمَن يريد استغلال ظروف بلدى فى تخفيض أجرى: (إوعى تفكَّر تكلمنى).

** لا أسوأ من موت طالب بسبب سقوط مروحة على رأسه فى الغربية، ووفاة مدرس أُصيب بأزمة قلبية فى أسوان، وبسبب غياب طبيب الوحدة الصحية فلم يتم إسعافه؟ ولا نعرف حتى الآن إذا كانت ستتم محاسبة طبيب الوحدة الصحية على غيابه أم لا؟

** سليمان جودة يحكى فى «المصرى اليوم» عن مساوئ «مصر للطيران»، ويؤكد أنها تحتاج إلى ثورة.

** صفحتان فى «الأهرام» و«الوطن» عن عبد الناصر، احتفالاً بذكرى وفاته

نرشح لك : صحف الاثنين: السفير الألماني عايز الأرض تنشق وتبلعه!